ونظراً للضروف الصحية التي يمر بها البلد عموماً وكربلاء المقدسة خصوصاً فقد تم تشييعه ودفنه إلى مثواه الأخير في كربلاء وتأجيل مراسيم الفاتحة إلى مابعد إنتهاء الأزمة.
والرادود جاسم النويني من مواليد 1934م اشتهر النويني بمدرسته الخاصة مع وجود مدارس معاصره في الرَّد الحسيني كالمدرسة الكربلائية والتي كان يتربع على عرشها بذلك الوقت المرحوم الرادود الحاج حمزة الزغيّر ، والمدرسة النجفية التي مثّلها الرادود المرحوم وطن النجفي وعبد الرضا النجفي وغيرهم من الرواديد .ومدرسة الشيخ ياسين الرميثي.
التعليمات الإدارية
نور المنتدى بالعضو الجديد
« آخـــر الــمــواضــيــع »
06-04-2020, 09:40 PM
الموت يغيب الرادود الحسيني جاسم النويني الطويرجاوي
العرض الشجري