اعلانات

[sseecc11]

مرة أخرى، تتنافس أسعار السيارات اليوم مع المنازل الصغيرة والمنازل المتنقلة المجهزة تجهيزًا جيدًا. وبما أن هذه الزيادات في الأسعار أصبحت أكثر قبولا من قبل المستهلكين، فإن الشروط الأطول اللازمة لملاءمتها مع ميزانيات تكلفة المعيشة أصبحت أيضا أكثر قبولا. في مرحلة ما، كان مبلغ الدفع السحري لسوق بيع السيارات بالتجزئة هو 200 دولار شهريًا. لكن هذا الدفع لن يفي إلا بقرض يبلغ حوالي 8000-10000 دولار اعتمادًا على أسعار الفائدة. يقترب متوسط ​​دفع السيارة اليوم من 400 دولار شهريًا، وذلك مع قيام المؤسسات المالية بتمديد الشروط إلى 72-84 و120 شهرًا. لقد حدث خطأ فادح في نفسية المستهلكين لدرجة أنهم تصوروا أن السيارة لن تصبح قديمة قبل أن يتم سداد ثمنها بالكامل، بعد 6 أو 7 أو 10 سنوات. كل ما يحتاجون إليه حقًا هو إلقاء نظرة على السيارة التي تم بيعها في عام 1995 أو 1997 أو 1999، للحصول على معاينة مباشرة لما ستبدو عليه سيارتهم الجديدة وربما قيمتها. ومن المثير للاهتمام أن الأبحاث تشير إلى أن معظم الأمريكيين يشعرون بالملل من السيارة بعد قيادتها لمدة 24-36 شهرًا. لماذا إذًا تكون مدة التمويل النموذجية 72-120 شهرًا؟ عند نقطة الشراء، يميل معظم المستهلكين إلى نسيان أن مدفوعات السيارة لا تشمل أبدًا تكلفة التأمين والصيانة اللازمة والغاز. عندما تضاف هذه العناصر إلى أقساط السيارة، فإنها يمكن أن تتجاوز بسهولة ما يدفعه بعض الأشخاص في شكل قروض عقارية. إنه مشابه لشعوب الشرق الأوسط مثل الإيرانيين الذين تمارس ثقافتهم ضرب أنفسهم على ظهورهم بالسلاسل والسياط. في كل شهر، يواجه الملايين من الأميركيين الألم الذي يلحقونه بأنفسهم نتيجة لتسديد دفعة أخرى لشراء سيارة. مثل الإيرانيين، يعتقدون أنهم إذا تمكنوا من القيام بذلك، فلا بد أن يكون ذلك جيدًا وسيجعلهم بطريقة ما أشخاصًا أفضل في الآخرة. توصل المليونير العصامي، الدكتور كوبر، المدافع عن إلغاء الديون الاستهلاكية غير الضرورية، إلى خطة بسيطة لتغيير طريقة تفكيرنا في ملكية السيارات. تستخدم خطته نفس الفلسفة التي نشأ عليها أجدادنا، أي لا تشتري أبدًا أي شيء لا يمكنك دفع ثمنه من جيبك الخاص. ولسوء الحظ، إذا عشنا بهذه القواعد، فسنحتاج إلى إشارات المرور ومعابر الحمار الوحشي على طرقنا السريعة الرئيسية لأنها ستكون مكتظة بالمشاة. حسنًا، دعونا نشارك خطة الدكتور كوبر. يسميه "صندوق توفير المركبات". هذا هو حساب توفير البنك التجاري الأساسي الذي يمكن البدء به في أي بنك محلي. ولجعل الأمر أكثر أهمية بالنسبة لك، دعنا نسميه "صندوق التحرر من سداد أقساط السيارات". يمكن لأي شخص أن يبدأ مثل هذا الصندوق؛ لا يهم إذا كانوا يقومون حاليًا بتمويل السيارة. الفكرة هي أنك إذا كنت تنوي أن تصبح عضوًا منتجًا في المجتمع وأن تستمتع بفوائد عملك، فسوف تحتاج إلى وسيلة نقل شخصية. وهذا ليس اختياريًا بالنسبة لمعظم الأشخاص الذين لا يعيشون في مدينة كبيرة تتوفر فيها وسائل النقل العام. ينبغي اعتبار الصندوق ضروريا للغاية، مثل الإيجار أو الرهن العقاري، وهو نفقات المعيشة. هنا كيف يعمل؛ إذا كنت تقود حاليًا سيارة ممولة، فعليك أن تقرر سدادها في مدتها العادية. من الصعب الاستمرار في دفع ثمن سيارة لا تعجبك، ولكن هنا يصبح الانضباط مهمًا. وعزم أيضًا على تخصيص مبلغ صغير كل شهر لحساب "Freedom From Car Payment" الخاص بك. في البداية، من المفهوم تمامًا أنه قد يكون الأمر صعبًا بعض الشيء ولكن المبلغ ليس مهمًا، إن العادة وعلم النفس للقيام بذلك هو الذي يصنع الفارق . يمكنك أن تبدأ بمبلغ يتراوح بين 5 إلى 10 إلى 25 دولارًا، فقط كن ملتزمًا بالقيام بذلك كل شهر حتى تصبح عادة. سيتعين عليك أيضًا اتخاذ قرار بمواصلة قيادة السيارة التي تدفع ثمنها حاليًا، ولا تعمل هذه الخطة إذا قررت أنك بحاجة إلى سيارة جديدة قبل سداد ثمن السيارة التي تقودها . كلما اقتربت من نهاية فترة ولايتك، كلما كنت في وضع أفضل للحصول على ما تريد. ولكن ليس هناك عجلة من أمرك، عندما تقوم بسداد المبلغ، يجب عليك بعد ذلك البدء في وضع مبلغ الدفعة السابقة في صندوق سيارتك. الآن مع رصيد سيارتك الحالية ومدخراتك، يمكنك البدء بالتسوق. بالنظر إلى أسعار السيارات اليوم، هناك احتمال كبير أنه بسبب انخفاض قيمة سيارتك والمدخرات الصغيرة، قد لا يكون لديك ما يكفي من المال لشراء سيارة جديدة. إذا لم يكن لديك ما يكفي لشراء ما تريد، فهناك دائمًا خيارات أخرى؛ الأول هو شراء ما يمكنك تحمله. البديل (السيناريو الأسوأ) هو مواجهة الوكيل دون أي مدخرات ولديه رصيد سلبي في السيارة التي تقودها حاليًا. أعلم أن هذا مفهوم غريب، ولكن عندما يتم قول وفعل كل شيء، فإن النقل هو النقل؛ فهو ينقلك من النقطة أ إلى النقطة ب. والفرق الوحيد هو ما أنت على استعداد لدفعه للوصول إلى هناك. بالنسبة للكثيرين، بسبب القيم التي يحملونها فإن "كل ما يتطلبه الأمر" يعد إجابة مناسبة ولكن يجب أن تتغير العقلية الآن إلى الانضباط والرغبة في التوقف عن سداد المدفوعات مدى الحياة. عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد إذا لم تكن لديك سيارة الآن وتستمتع بعدم وجود أي التزام مالي تجاه السيارة، فيمكنك أن تبدأ مدخراتك على الفور، بحيث يكون لديك جزء كبير عندما يحين الوقت لبدء البحث عن سيارتك الجديدة. سيارة. أنت في وضع جيد جدًا إذا لم تكن في السوق حاليًا وتبحث عن سيارة. لديك الوقت للادخار والتخطيط لسيارتك القادمة. ابدأ "صندوق التحرر من مدفوعات السيارات" اليوم وفي غضون عامين ستكون أفضل حالًا حقًا. على عكس ما يحاول التجار جعلك تصدقه، فإن ملكية السيارة تتطلب تخطيطًا طويل المدى من أجل كسر دورة مبادلة المدفوعات كل 3-4 سنوات. إنه استثمار جدي على المدى الطويل. بكل بساطة. سهل، لا، لكنه بسيط، ويمكن القيام به. فهو يتطلب الانضباط والصبر، وهما خاصيتان لا يسهل على الجيل الحالي الاستفادة منهما. الفائدة الواضحة هي عدم دفع ثمن السيارة ولكنك ستوفر أيضًا على التأمين وسيكون لديك دخل أكثر بكثير يمكن إنفاقه لتغطية الضروريات الأخرى. بالعزيمة والقليل من الرؤية والتخطيط يمكن لأي شخص أن يقود ما يريده بالضبط ؛ دون عبء الدفع الشهري. هل يمكن أن يكون هذا أنت؟