القسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاري

 

نرحب بكم في منتديات فنان سات من خلال تصفحكم لموقعنا سيمكنكم التعرف على انجازاتنا والإطلاع على الخدمات المجانية المقدمة لكم

تم فتح باب التسجيل في منتديات فنان سات احجز مقعدك الان


التعليمات الإدارية


العودة   منتديات فنان سات > الأقسام العامة > القســــم الإسلامي
نور المنتدى بالعضو الجديد

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: شركة تيجان للخدمات المنزليه (آخر رد :مسوق كوم)       :: رحلة المعراج فى سفر رؤيا مانيتون بالجبتانا (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: خطة بحث مشروع تخرج القانون التجاري (آخر رد :مريومهه)       :: ⁨اطلب نسختك من fc26 (آخر رد :جنى دو)       :: شركة مكافحة بق الفراش بالرياض (آخر رد :مروة سمير)       :: Duscharmatur tropft ständig – reparieren oder austauschen? (آخر رد :فاتن الحلو)       :: Therme zeigt Fehlercode – braucht man sofort einen Notdienst? (آخر رد :فاتن الحلو)       :: Spüle tropft unten – liegt es am Siphon oder Silikon? (آخر رد :فاتن الحلو)       :: Kupferrohr undicht – kann man das ohne Löten abdichten? (آخر رد :فاتن الحلو)       :: Wasserleitung undicht – wie kann man das reparieren? (آخر رد :فاتن الحلو)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-11-2025, 11:50 AM   رقم المشاركة : 1
عطيه الدماطى
 
الصورة الرمزية عطيه الدماطى





عطيه الدماطى متواجد حالياً

عطيه الدماطى is on a distinguished road

افتراضيرحلة المعراج فى سفر رؤيا مانيتون بالجبتانا
Bookmark and Share

للإرتقاء بمنتديات فنان سات ساهم معنا فى نشر الموضوع على الفيس بوك من هنا

[justify]رحلة المعراج فى سفر رؤيا مانيتون بالجبتانا
هل يمكن أن تتكرر حكاية واحدة بصيغ مختلفة فى كتب يقال أنها مقدسة عند أهلها مع اختلافات ؟
هذا السؤال تم طرحه من قبل فى الدراسات الشعبية والكتب المقدسة ومن ثم تجد الأمثال تتطابق فى المعنى فى الكثير من الأمم مع اختلاف فى الأسماء والزمان والمكان وبعض الأحداث كما تجد الكتب المقدسة لدى أهلها تتكرر فيها العديد من الحكايات مع اختلافات هنا وهناك
والاجابة :
نعم من الممكن تكرارها وهذه الاجابة غير مريحة ولا مقبولة فهناك اجابة أخرى ممكنة وهى الأقرب للحقيقة وهى :
أن من زورا الكتب المقدسة وكتب التراث هم من كتبوها هنا أو هناك وكل واحد منهم زاد من عنده أشياء ونقص أشياء
الكفار خاصة العلمانيين واليهود والنصارى غالبا ما يتهمون النبى الخاتم(ص) بأنه لص نصوص وأن القرآن ما هو إلا كتاب سرق من مصادر متنوعة عديدة وكثيرة وكل أهل دين يتهمونه بالسرقة منهم
رحلة المعراج أو رحلة الإسراء والمعراج كما اشتهرت بسبب روايات الحديث نجد أن النصارى يتهمون النبى الخاتم بسرقة المعراج من بولس أو شاول فى رسالة بولس الثانية الى اهل كورنثوس حيث قال:
"2 أعرف انسانا في المسيح قبل اربع عشرة سنة أفي الجسد لست أعلم أم خارج الجسد لست أعلم الله يعلم اختطف هذا الى السماء الثالثة وأعرف هذا الانسان أفي الجسد أم خارج الجسد لست أعلم الله يعلم3 أنه اختطف الى الفردوس وسمع كلمات لا ينطق بها و لا يسوغ لإنسان ان يتكلم بها4 )
كما نجد اليهود وبالتالى بعض النصارى يتهمون خاتم النبيين (ص) بسرقة المعراج من كتاب اسمه سفر معراج أخنوخ أو سر أسرار أخنوخ وهو من الكتب التى رفضت الكنائس ضمها للكتاب المقدس واعتبرتها مزورة ومن نصوص هذا الكتاب فى المعراج :
"قال [أخنوخ]: عندما تجاوزْتُ عامي الخامس والستين بعد المئة، ولد ابني متوشالح
3ـ وعمرت بعد ذلك لمئتي سنةٍ أخرى، فكان مجموع عمري 365 سنة
4ـ في اليوم الأول من الشهر الأول كنتُ لوحدي مستلقياً في بيتي، وعلى سريري، فاستغرقت في نومٍ عميق
5ـ وفي أثناء نومي أحاطتني موجةٌ شديدة من انقباض النفس، وسالت الدموع من آماقي، دون أن أفهم معنى هذا الانقباض، وما الذي حدث لي
6ـ حتّى ظهر لي رجلان يتمتّعان ببسطةٍ في الجسم، لم أرَ مثيلاً لهما على وجه الأرض كان وجهاهما يسطعان سطوع الشمس، وكانت أعينهما كسراجين مشعَّين، وكانت النار تخرج من فميهما، وكانت ثيابهما من الريش المتنوِّع، وكان لونهما بلون الأرجوان، وأجنحتهما تتلألآن كتلألؤ الذهب، وكانت أيديهما أنصع بياضاً من الثلج
7ـ كانا واقفين على عرشي، ونادياني باسمي
8ـ فاستيقظتُ من النوم لأرى هذين الرجلين ماثلين أمامي عياناً
9ـ فسلَّمتُ عليهما، والخوف قد جلَّلني، فقالا لي:
10ـ تشجَّعْ، ولا تخَفْ، يا أخنوخ لقد بعثنا الله الربّ الأزلي إليك والآن ستعرج معنا إلى السماء، وستروي لأبنائك وجميع أسرتك كلّ ما عليهم أن يفعلوه في بيتك على الأرض بعدك، فلا يبحث عنك أحدٌ من بيتك إلى أن يعيدك الربُّ إليهم"
وفى اليهودية نجد أسفار أخرى تذكر معراجات متعددة منها :
رحلة عزرا فى سفر عزرا(ص) المزور هو الأخر حيث يذكر صعوده للسماء وكذلك صعود إشعياء وصعود باروخ وحتى صعود المسيح (ص)
وأما العلمانيون ومعهم القلة النادرة من الزرادشتيون فيتهمون خاتم النبيين (ص)بسرقة الحكاية من كتاب ثانوى فى الزرادشتية هو رحلة أردا فيراف الزرادشتى ومنها هذا النص :
"الفصل الثاني [فيراف واستعداداته لزيارة العالم الروحي]
21 وبعد ذلك وضع فيراف يديه على صدره أمام المزداياسنيين، وقال لهم (22) هكذا: "من العادة أن أصلي إلى النفوس الراحلة، وأتناول الطعام، وأكتب وصية؛ وبعد ذلك تعطيني الخمر والمخدر (٢٣) أمر المشرعون بالتالي: "تصرفوا وفقًا لذلك"24وبعد ذلك، اختار هؤلاء المشرعون، في مسكن الروح، مكانًا على بعد ثلاثين خطوة من الخير (25) وغسل فيراف رأسه وجسده ولبس ثيابًا جديدة (26) وبخر بالرائحة الطيبة وفرش سجادة جديدة ونظيفة على السرير المجهز (27) جلس على السجادة النظيفة على الأريكة، (28) وقدس الطائرة، وتذكر النفوس الراحلة، وأكل الطعام (29) ثم ملأ هؤلاء المشرعون من الدين ثلاثة أكواب ذهبية بالنبيذ ومخدر فيشتاسب؛ (30) وأعطوا كأسًا لفيراف مكتوبًا عليه كلمة "حسن الحكم" والكوب الثاني مكتوبًا عليه كلمة "حسن القول" والكأس الثالثة مكتوبًا عليها كلمة "حسن العمل الصالح" (31) وابتلع الخمر والمخدر، وقال نعمة وهو مستيقظ، ونام على البساط"
وفى الديانات الإيرانية نجد معراجات متعددة أخرى مثل معراج الملك طمهورث ومعراج الملك جمشيد فى الديانات الفارسية القديمة
ونجد الرحلة تتكرر فى ديانات بابل مرات منها رحلة أوانا أدابا أو أدابا بن إيا ورحلة الملك إيتانا فى ملحمة إيتانا البابلية
وفى كتب اليونان الفلسفية يذكر أفلاطون فى الكتاب العاشر من الجمهورية حكاية إِرْ بن أرسينيوس البامفيلى الذى ذبح فى معركة ولم يفسد جسمه وعاد للحياة بعد صعوده للسماء فى اليوم الثانى عشر من قتله
وتتكرر الحكاية فى الهندوسية فى ملحنة المهابهاراتا فى فصول من أخرها يسمى اختبار يوديشترا الأخير حيث يصعد الملك يوديشترا بجسده إلى السماء بمركبة سماوية للإله إندرا
وحتى كتب التراث عندنا ذكرت حكاية عن معراج مماليك الملك وهو اسم إنسان من مصر القديمة فيروي المسعودي عن مصر أنه كان بها ملك اسمه بداونس، وكان قد عهد إلى ابن بعده اسمه مماليك الملك، وكان ابنه أديبا عاقلا كريما حسن الوجه مجربا مخالفا لأبيه في عبادة الكواكب والبقر، ويقال إنه موحد على دين قبطيم ومصرايم، فكانت القبط تذمه بذلك وكان سببه فيما ذكر أنه رأى رؤيا فيما يراه النائم، كأنه أتاه رجلان لهما أجنحة فاختطفاه واحتملاه إلى الفلك، وأوقفاه حذاء شيخ أسود أبيض الرأس واللحية، فقال له هل تعرفني؟ فدخلته منه روعة لحداثته، وكان سنه نيفا وثلاثين سنة، فقال له: ما أعرفك، فقال له أنا بشر، يعني رجلاً، فقال قد عرفتك، قال أنت إلهي، فقال إنك وإن كنت تدعوني إلها فإني مربوب ملك، وإلهي وإلهك الذي خلق السموات والأرض وخلقني وخلقك، قال: أين هو؟ قال: في العلو الأعلى، تعالى لا تلحقه الظنون ولا تراه العيون، ولا يشبهه شيء، وهو الذي جعلنا سببا لإقامة العالم الأسفل وتدبيره، قال كيف نعمل إذا؟ قال: تضمر في نفسك ربوبيته وتخلص وحدانيته وتعترف بأزليته، ثم أمر الرجلين فأنزلاه إلى موضعه، فاستيقظ مذعورا وهو على فراشه " من كتاب أخبار الزمان ص217
وهذا النص يذهب بى إلى سفر رؤيا مانيتون السمنودى وهو شخصية لا يعرف هل كانت حقيقية أم لا وهذا السفر وصل إلينا عن طريق راهب نصرانى من المنصورة بمصر اسمه أبيب النقادى مات من نصف قرن ويزيد وقد نقله عنه وعن غيره من المصادر على الألفى وهو أحد رجال التعليم فى كتاب الجبتانا
الرؤيا تقول تحديد فى المعراج :
"قضيت أنا مانيتون السمنودي عبد الإله أوزيريس في العام الأول من حكم ثاني البطالمة ضيفا على معبد سيرابيس القريب من عمود بومبى, وبعد قداس المساء وصلاة أول الليل دعاني المقربون من أتباع الملك, والمبجلون من كهنة المعبد إلى وليمة القرابين المقدسة, وشربنا مع الوليمة أباريق من نبيذ البلح والعنب مقدمة إلى المعبد سكائب قربان وما إن وضعت رأسي على الوسادة في حجرة نوم كبير الكهنة -والتي تركها لي حيت سافر إلى عين شمس حتى انتبهت من نومى مذعورا أيقظنى الإله حورس فى هيئة الصقر مستخدما أجنحته المصوغة من الذهب والياقوت والزمرد, وكانت ترافقه الأم الإلهة إيزيس التى كانت تلبس رداء أرجوانيا أبهى من زنابق الحقول ومن زهور اللوتس وابتسمت لى الربة الإلهة وربتت على كتفى كذلك ابتسم لى الإله أوزيريس وطمأننى بأنه لم يأتى ليأخذني معه إلى الغرب وقدم لي جبار أحد معاوني رع رب الأرباب؛ الذي يسميه الكنعانيون والأدوميون الله والذي تسميه القبائل العبرانية والسامية ألوهيم
اختفى الثالوث المقدس وحملني جبار على ظهره الذي يشبه ظهر الحصان, وطار بي مستخدما أجنحته الذهبية صاعدا إلى السماء, وتوقف جبار عند الجميزتين السماويتين المقدستين اللتين تقفان شامختين عند مدخل طريق النور المؤدي إلى العرش السماوي وخلع ”جبار" اجنحته الذهبية وركبها في كتفي، وأشار لي أن أواصل الطريق إلى عرش رب الأرباب وفهمت منه أنه لا يستطيع تجاوز الجميزتين المقدستين وإلا احترق
وجدتنى أطير بأجنحة جبار دون إرادة منى واقتربت من قدس الأقداس
ففتحت الأبواب النحاسية السبعة بابا بعد باب، وأخيرا فتحت الأبواب الذهبية, وأخيرا فتح الباب الزمردي الذي يقع خلفه سر الأسرار؛ فإذا عرش عظيم مصوغ من النور والياقوت والعقيق وتفيض عنه- ببن لحظة وأخرى أضواء وألوان تشبه قوس المطر فيضاء قدس الأقداس وعرش الجالس على الكروبيم وكلما أشرقت الأنوار وكلما فاض عن بنبن أضواؤه وانواره يظهر الجالس على عرش الكون وكأنه الذهب ممزوجا بالياقوت واليشب والزبرجد ساعتئذ لم تجد عيناي القدرة على النظر إلى الجالس على العرش؛ ووجدتني ساجدا أمام عرش سيد الأكوان
حول العرش العظيم رأيت تاسوع الأرباب والملائكة متسربلين بثياب بيض جالسون على عروش صغيرة تكون دائرة حول العرش العظيم, ويردد تاسوع الأرباب والملائكة رافعين أياديهم إلى رب الأرباب: المجد لرع رب الأرباب، والذي كان أتوم أول الخلق والآلهة, والذي صار اتون وآمون والذي تحول إلى توت والأب بالروح لأوزيريس وحورس وإيزيس المجد لرع الذي سمح لنا بأن نكون معه في الأعالي, ٠٠ والذي بالكلمة -التي هي ذاته-خلق نفسه بنفسه وخلق كل الأشياء والموجودات والدباًبات
أمام عرش رع وعروش الأرباب والملائكة الذين يكونون التاسوع, رأيت سبع شموس تتلألأ أنوارها تنطق وتسبح بعظمة رع, في كل زاوية من الزوايا الأربع المحيطة بقدس الأقداس يقف حيوان ضخم في حجم جبل مهول؛ فبدت هذه الحيوانات محيطة بالمكان حتى أن عيني عجزتا عن الإحاطة التامة بأجرام تلك الحيوانات,حتى بدا لي الحيوان الأول كأنه أسد عملاق في وجهه عبون كثيرة تبرق وتلمع والحيوان الثاني في شكل قريب من فرس النهر والحيوان الثالث هو أبو الهول بجسمه الحيواني ووجهه الإنساني وتلمع في وجهه أعداد من العيون لا تحصى والحيوان الرابع هو نسر الكروبيم المجنح
فى وجوه تلك الحيوانات عيون كثيرة تبرق وتلمع, ومن أفواه تلك الحيوانات تتردد تمجيدات وترنيمات لرع قائلة- قدوس قدوس قدوس قدوس هو الرب الإله الأزلى القادرعلى كل شيء القدوس هو الرب الإله ذو الصيرورة الدائمة منذ الأزل والى الأبد قدوس قدوس هو الرب الإله الذي خلق نفسه بنفسه، منذ أن كان هو أتوم الذي خرج من البيضة الطافية على سطح المياه الأزلية نون ٠ ومنه كان تشوا وتفنوت اللذان أنجبا نوت سيدة السماء؛ وجب جسد الأرض ويسجد الأرباب وملائكة التاسوع ويطرحون أكاليلهم ويقولون لرع: لك المجد في الأعالي لأنك أنت القدرة التي تقف خلف كل ما كان: وما هو كائن وما سوف يكون
الإصحاح الرابع
فجأة حرج صوت عميق عن صاحب العرش الأعظم وكان السموات والأرضين تردد ذلك الصوت القدسي وسمعه -وسمع معي كل من في الأرض والسماء -صوت قدوس الكون يهتف بي: "أي مانيتون, أيها الكاهن العارف بالأسرار أيها الكاتب الذي يكتب بكل لسان شاءت إرادته أن يكون هناك في الأرض نهر عظيم، هو حابي أو النيل وحول ذلك النهر ينمو شعب عظيم هم الجبتيون أبناء جبتو مصرايم والجبتيون هم أقرب الشعوب إإلى الدماء الإلهية؛ ولهذا طرحوا عنهم حياة الغاب والحيوان وصاروا يقودون جنس البشر في مضمار الحضارة, إن أرض مصر هي أرض الآلهة فقد عشنا - نحن التاسوع المقدس- على أرض مصر؛ حين كانت جنة التاسوع جنة أرضية

اي مانيتون؛ إن آثار الالهة قد اندثرت, كذلك فإن الكثير من كتابات الأقدمين قد عفى عليها الزمان لقد فتحت القبور ونهبت وطمست مسلات كثيرة ومعابد عظيمة دمرت وسويت بالأرض وكذلك الكتب والبرديات بل إن كثيرين من الهمج الذين احتلوا مصر قد سرقوا الأهرامات والقبور ونهبوا كنوزها وأتلفوا مومياواتها، بزعم أن أكل الجثث المحنطة يطيل العمر أو لعله يهب الخلود وبعض من احتلواً مصر أذابوا البرديات وشربوها كأدوية شافية من الأمراض والسحر لهذا اخترتك يا مانيتون وكلفتك أن تكتب الجبتانا إنك مكلف من قبلى يا مانيتون أن تكتب الجبتانا بحيث تدون فيها كل أسفار التكوين المصرية "
هذا النص يذكرنا برحلة أردا فيراف الزرادشتى عندما دخل المعبد وأكل وشرب المخدر بينما مانيتون دخل المعبد وأكل مع الكهنة وشرب الخمر وكلاهما نام ورأى ما زعم أنه رأى
ونلاحظ التشابه بين اسم جبار وجبريل كما نلاحظ تشابه النص مع الروايات الكاذبة التى تروى في المعراج
هذه التشابهات ليست سوى كتابات الكفار لاضلال الناس فالروايات التى تروى عن الإسراء والمعراج كاذبة ورحلة المعراج في سورة النجم لا تشابه أى حكاية من الحكايات في أى دين أخر فلا وجود لدابة تركب ولا وجود لشرب خمر أو مخدر ولا وجود لأجنحة ولا وجود لو تقدمت لاحترقت ولو تقدمت لاخترقت فهو حديث ليس موجودا في كتب الحديث وإنما ذكر في كتب الصوفية ولا وجود للمرئيات التى نقرئها في الروايات فالحكاية كلها لا تتجاوز السبعة سطور حيث قال سبحانه:
" وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى"
التشابه هو بين الروايات الكاذبة التى كتبها الكفار ونسبوها لخاتم النبيين والصحابة وكلها تعارضات تبين أنها موضوعة مثل :
أولا العضو المفتوح من الجسم فمرة هو الصدر كما فى رواية " فَفَرَجَ صَدْرِي، ثُمَّ غَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ "ومرة الصدر والجوف كما فى رواية "فَشَقَّ جِبْرِيلُ مَا بَيْنَ نَحْرِهِ إِلَى لَبَّتِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ صَدْرِهِ وَجَوْفِهِ، فَغَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ بِيَدِهِ" ومرة العضو هو القلب كما فى رواية " فَاسْتُخْرِجَ قَلْبِي، فَغُسِلَ بِمَاءِ زَمْزَمَ"
ثانيا عدد من حضروا عند الرسول (ص) فمرة واحد وهو جبريل (ص) كما فى قول رواية "فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِي وَأَنَا بِمَكَّةَ، فَنَزَلَ جِبْرِيلُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَفَرَجَ صَدْرِي، ثُمَّ غَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ "ومرة ثلاثة كما فى رواية" لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللَّهِ (ص) مِنْ مَسْجِدِ الكَعْبَةِ، أَنَّهُ جَاءَهُ ثَلاَثَةُ نَفَرٍ قَبْلَ أَنْ يُوحَى إِلَيْهِ وَهُوَ نَائِمٌ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ"
ثالثا حالة الرسول(ص) فهو مرة بين اليقظة والنوم كما قول رواية " بَيْنَا أَنَا عِنْدَ الْبَيْتِ بَيْنَ النَّائِمِ وَالْيَقْظَانِ "ومرة هو متيقظ حيث شاهد ما صنعوه في صدره كمافى رواية " فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِي وَأَنَا بِمَكَّةَ، فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِي" ومرة هو نائم كما فى رواية" أَنَّهُ جَاءَهُ ثَلاَثَةُ نَفَرٍ قَبْلَ أَنْ يُوحَى إِلَيْهِ وَهُوَ نَائِمٌ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ"
رابعا موضع بداية الرحلة حيث خاتم النبيين(ص) فهو مرة عند الكعبة بيتن الله كما فى قول رواية " بَيْنَا أَنَا عِنْدَ الْبَيْتِ بَيْنَ النَّائِمِ وَالْيَقْظَانِ" ومرة فى منزله حيث قالت رواية " فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِي وَأَنَا بِمَكَّةَ"
ووجهة نظرى في الموضوع هو أن كل الكتب المقدسة في الأديان الأخرى كتبت بعد نزول القرآن لكى تعارضه وتخالفه حتى يمكن الزعم أنه سرق منها الأحكام والحكايات لأن التوراة والإنجيل وسائر الكتب السابقة لا تختلف معه لأنها من مصدر واحد وسماها الله كلها باسم واحد هو الكتاب حيث قال :
"كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه"
والملاحظ هو أن مانيتون في النص السابق عنصرى يجعل المصريين شعب الله المختار فهم من دماء إلهية كما يزعم ونلاحظ إيمانه بتعدد الآلهة وأنهم يلدون ويولدون وهو ما يعارض قوله سبحانه :
"لم يلد ولم يولد "
وقوله :
" أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة "[/justify]


البحث

فنان سات , جامعة الفضائيات العربية , اكبر منتدى فضائي , اقوى سيرفر شيرنج ,كروت ستالايت , خدمات مجانية , قنوات فضائية , ترددات حديثة ,سيرفرات مجانيه.





vpgm hgluvh[ tn stv vcdh lhkdj,k fhg[fjhkh hgluvh[ fhg[fjhkh vpgm







    شكراً رد مع اقتباس
أعضاء قالوا شكراً لـ عطيه الدماطى على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مانيتون, المعراج, بالجبتانا, رحلة, رؤيا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 1 والزوار 8)
عطيه الدماطى
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فنان سات  


الساعة الآن 11:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فنان سات
www.fanansatiraq.com
Loading...


      RSS RSS 2.0 XML SiteMap ARCHIVE HTML EXTERNAL

Review www.fanansatiraq.com/vb/ on alexa.com