عرض مشاركة واحدة
قديم 19-08-2018, 06:27 PM   رقم المشاركة : 1
FANNANSAT
صاحب الموقع


 
الصورة الرمزية FANNANSAT





FANNANSAT غير متواجد حالياً

FANNANSAT is a splendid one to beholdFANNANSAT is a splendid one to beholdFANNANSAT is a splendid one to beholdFANNANSAT is a splendid one to beholdFANNANSAT is a splendid one to beholdFANNANSAT is a splendid one to beholdFANNANSAT is a splendid one to beholdFANNANSAT is a splendid one to behold

Dذكرى شهادة الامام الباقر ع 7 ذي الحجة سنة 114 هـ
Bookmark and Share

للإرتقاء بمنتديات فنان سات ساهم معنا فى نشر الموضوع على الفيس بوك من هنا

الإسم: محمد

اللقب: الباقر

الكنية: أبو جعفر
اسم الأب: علي بن الحسين
اسم الأم: فاطمة بنت الحسن
الولادة: 1 رجب 57 ه أو 3 صفر
الشهادة: 7 ذو الحجة 114ه
مدة الإمامة: 19 سنة
القاتل: هشام بن عبد الملك
مكان الدفن: البقيع



شهادته عليه السلام

رغم إبتعاد الإمام الباقر ، ومن قبله أبوه الإمام السجّاد عليهما السلام ، عن كلّ ما يمت بصلة إلى السلطة ورموز بلاطها ، إلّا أنّه يمثل بالنسبة للسلطات الأُمويّة هاجساً من الخوف المشوب بالغيرة والحقد ونصب العداء ، ويدخل ذلك ضمن الثقافة التي توارثها الأبناء عن الآباء من رجالات السلطة ، ذلك لأنّهم يدركون خطورة النشاط الذي يمارسه عليها ، لكونه مصدر الوعي الإسلامي الصحيح ورائد الحركة الإصلاحيّة في الأُمّة ، التي تكنّ له التبجيل والإحترام ، فعملت السلطة على تصفيته جسديّاً ، ولجأت إلى سلاحها المعهود فاغتالته بالسمّ في زمان هشام بن عبد الملك ، الذي نقل أنّه كان شديد العداوة والعناد لأبي جعفر الباقر عليه‌السلام ولأهل بيته . ولم تذكر الروايات تفاصيل أسباب دسّ السم إليه وكيفيّة شهادته.

ومهما يكن فإنّ بعض المصادر ذكرت أنّ سبب موته مرض ، بينما اكتفت بعض المصادر أنّ الإمام الباقر عليه السلام استُشهد مسموماً كأبيه ، ولم تذكر الذي باشر ذلك ، في حين ذكرت بعضها أنّ هشام بن عبد الملك هو الذي سمّه ، وذكرت أُخرى أنّ إبراهيم بن الوليد هو الذي سمّه .

غير أنّ هناك رواية طويلة لأبي بصير عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام ، جاء فيها أنّ سبب إقدام السلطة على قتل الإمام عليه السلام هو وشاية زيد بن الحسن إلى عبد الملك بن مروان ، وأنّه قال له حين دخل عليه : أتيتك من عند ساحر كذّاب لا يحلّ لك تركه ، وأنّ عنده سلاح رسول الله وسيفه ودرعه وخاتمه وعصاه وترِكته ، ممّا أثار حفيظة عبد الملك بن مروان ، وذلك لأنّ زيداً خاصم الإمام الباقر عليه السلام في ميراث رسول الله إلى القاضي ، ثمّ أنّ عبد الملك بعث بسرج إلى الإمام الباقر عليه السلام ، فلمّا أسرج له نزل متورّماً ، وعاش ثلاثاً ، ثمّ مضى إلى كرامة ربّه.

وتقدّم أنّ الرواية تذكر الأحداث في زمان عبد الملك ، ولا يصحّ إلّا بافتراض السقط والتحريف ، لتكون أجواء الرواية في أيّام هشام بن عبد الملك.


وممّا يدلّ على إصرار هشام على قتل الإمام عليه السلام ، أنّه كتب إلى عامل المدينة بعد أن أشخص الإمام مع ولده الصادق عليهما السلام أن يحتال في سمّ أبي جعفر عليه السلام عند عودته في طعام أو شراب ، فلم يتهيّأ له شيء من ذلك .

قال الشاعر :


هلم بنا نبكي على باقر العلم


سليل النبي المصطفى الأُمّي

على لذّة العيش العفا بعد ما قضى


شهيداً بلا ذنب أتاه ولا جرم

له طول حزني ما حييت وحرقتي


ونوحي ولو أنّ البكا قد برى عظمي

سقاه على رغم الوقى السمّ خفية


هشام ردي الأب والجدّ والأُم

عليه من الرحمن لعن مؤبّد

بما سرّ من بغي وما سنّ من ظلم




البحث

فنان سات , جامعة الفضائيات العربية , اكبر منتدى فضائي , اقوى سيرفر شيرنج ,كروت ستالايت , خدمات مجانية , قنوات فضائية , ترددات حديثة ,سيرفرات مجانيه.





`;vn aih]m hghlhl hgfhrv u 7 `d hgp[m skm 114 iJ hgfhrv hgp[m `;vn







    شكراً رد مع اقتباس
أعضاء قالوا شكراً لـ FANNANSAT على المشاركة المفيدة: