star
15-12-2024, 11:04 AM
أضرار الحلبة
درجة أمان الحلبة
يُعدّ تناول الحلبة بكميات قليلة غالباً آمناً، بينما يُعدّ تناولها بكميات كبيرة؛ أي أكبر من تلك الموجودة في الغذاء لفترة 6 أشهر مُحتمل الأمان، ولكنّها يمكن أن تسبّب بعض الأعراض الجانبيّة؛ كالانتفاخ، والغازات، والإسهال، واضطراب المعدة، والدوخة، والصداع، ورائحة بول مُشابهة لشراب القيقب، كما يمكن للحلبة أن تؤدي إلى احتقان في الأنف، وانتفاخ الوجه، والسُعال، والصفير عند التنفُّس، وردود فعل تحسُّسيّة شديدة لدى الأشخاص الذين يُعانون من فرط التحسُّس، وانخفاض مستويات السكر في الدم، وهناك بعض الحالات التي يجب عليها الحذر عند استخدام الحلبة؛ والتي نذكر منها ما يأتي:
المرأة الحامل: يُعدّ تناول الحلبة بكميّاتٍ كبيرةٍ أو دوائيّةٍ غالباً غير آمن خلال فترة الحمل؛ حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث تشوّهات لدى الطفل، وانقباضات مبكّرة، كما يمكن لتناول الحلبة قبل الولادة أن يتسبّب برائحة غريبة لدى الطفل حديث الولادة، ممّا قد يتداخل مع القدرة على التمييز بينها وبين داء البول القيقبيّ (بالإنجليزيّة: Maple syrup urine disease)، ولكن لا تتسبّب هذه الرائحة بأيّة تأثيرات طويلة المدى.
المرأة المُرضع: يُعدّ تناول الحلبة لفترات قصيرة من أجل زيادة تدفُّق حليب الثدي مُحتمل الأمان، حيث أشارت بعض الأبحاث إلى أنّ تناول الحلبة 3 مرات في اليوم ومدّة 3 أسابيع لا يؤدي إلى حدوث أي آثار جانبيّة لدى الطفل الرضيع.
الأطفال: يُعدُّ من المحتمل عدم أمان تناول الحلبة من قِبَل الأطفال؛ حيث ربطت بعض التقارير بين شربهم لمغلي الحلبة وفقدان الوعي لديهم، إضافةً إلى احتماليّة ظهور رائحة مُشابهة لرائحة شراب القيقب لدى الأطفال الذين يشربون مغليّ الحلبة.
درجة أمان الحلبة
يُعدّ تناول الحلبة بكميات قليلة غالباً آمناً، بينما يُعدّ تناولها بكميات كبيرة؛ أي أكبر من تلك الموجودة في الغذاء لفترة 6 أشهر مُحتمل الأمان، ولكنّها يمكن أن تسبّب بعض الأعراض الجانبيّة؛ كالانتفاخ، والغازات، والإسهال، واضطراب المعدة، والدوخة، والصداع، ورائحة بول مُشابهة لشراب القيقب، كما يمكن للحلبة أن تؤدي إلى احتقان في الأنف، وانتفاخ الوجه، والسُعال، والصفير عند التنفُّس، وردود فعل تحسُّسيّة شديدة لدى الأشخاص الذين يُعانون من فرط التحسُّس، وانخفاض مستويات السكر في الدم، وهناك بعض الحالات التي يجب عليها الحذر عند استخدام الحلبة؛ والتي نذكر منها ما يأتي:
المرأة الحامل: يُعدّ تناول الحلبة بكميّاتٍ كبيرةٍ أو دوائيّةٍ غالباً غير آمن خلال فترة الحمل؛ حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث تشوّهات لدى الطفل، وانقباضات مبكّرة، كما يمكن لتناول الحلبة قبل الولادة أن يتسبّب برائحة غريبة لدى الطفل حديث الولادة، ممّا قد يتداخل مع القدرة على التمييز بينها وبين داء البول القيقبيّ (بالإنجليزيّة: Maple syrup urine disease)، ولكن لا تتسبّب هذه الرائحة بأيّة تأثيرات طويلة المدى.
المرأة المُرضع: يُعدّ تناول الحلبة لفترات قصيرة من أجل زيادة تدفُّق حليب الثدي مُحتمل الأمان، حيث أشارت بعض الأبحاث إلى أنّ تناول الحلبة 3 مرات في اليوم ومدّة 3 أسابيع لا يؤدي إلى حدوث أي آثار جانبيّة لدى الطفل الرضيع.
الأطفال: يُعدُّ من المحتمل عدم أمان تناول الحلبة من قِبَل الأطفال؛ حيث ربطت بعض التقارير بين شربهم لمغلي الحلبة وفقدان الوعي لديهم، إضافةً إلى احتماليّة ظهور رائحة مُشابهة لرائحة شراب القيقب لدى الأطفال الذين يشربون مغليّ الحلبة.