ملك الفضائيات
24-02-2022, 09:02 PM
استأنف الجيل المبهر، برنامج الإرث الإنساني والاجتماعي لكأس العالم 2022، برنامجه الموجّه للمدارس في قطر، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي القطرية، ضمن مبادرة كرة القدم من أجل التنمية.
فقط للاعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط
وذكر الموقع الرسمي للجنة العليا للمشاريع والإرث، المنظمة لمونديال 2022، أنه في إطار برنامج المدارس؛ فإن الجيل المبهر يقدم برنامجاً تدريبياً لمعلمي التربية البدنية في 26 مدرسة حكومية ودولية وتابعة لمؤسسة قطر، في نادي الجيل المبهر المجتمعي الذي افتُتح مؤخراً في مدينة لوسيل.
كما يشمل البرنامج، أنشطة متنوعة عبر منصة التعليم الإلكتروني التابعة للجيل المبهر، إلى جانب تدريب شخصي بمشاركة عدد من كبار المدربين في الجيل المبهر.
وسيتولى معلمو التربية البدنية بدورهم، تقديم الأنشطة التدريبية للطلاب في مدارسهم بعد إتمام البرنامج.
وأكد حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، على أهمية الرياضة وقدرتها على إحداث التغيير نحو الأفضل على مستوى الأفراد والمجتمعات.
وتابع "تمتلك الرياضة قوة فريدة من نوعها لإلهام الأفراد وتوحيد الشعوب، والمحافظة على البيئة ومواردها وبناء مجتمع متماسك".
وأضاف "نضمن من خلال برنامج المدارس إرساء قواعد لعملية تعليمية ذات أثر مستدام في قطر والمنطقة، وتقديم نموذج يُحتذى في استثمار المكانة التي نحظى بها كدولة مستضيفة لكأس العالم 2022، لنشر ثقافة التنوع والشمولية، ودفع عجلة التغيير الإيجابي في المجتمعات".
وشددت بثينة بنت علي الجبر النعيمي، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، على أهمية دور الرياضة، معربة عن سعادتها بالتعاون مع الجيل المبهر، والاستفادة من الإرث المجتمعي لبطولة كأس العالم المرتقبة، من خلال دمج فعاليات برنامج كرة القدم من أجل التنمية في أنشطة التدريب المعتمدة لدى الوزارة.
وأوضحت حصة الدوسري، رئيس قسم اليونسكو والمنسق الوطني للشبكة الدولية للمدارس المنتسبة لليونسكو في اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم "نسعى إلى ابتكار نموذج متطور للتنمية المستدامة في مجالات التعليم والثقافة والعلوم".
وتابعت "نفخر بتسخير كافة الموارد المتاحة لدعم وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في تنفيذ أنشطة كرة القدم من أجل التنمية تحت مظلة الجيل المبهر في المدارس الحكومية والدولية المنتسبة لليونسكو في قطر".
ويعتزم الجيل المبهر، استئناف برنامج المدارس في الأردن وسلطنة عمان قريبًا، وذلك ضمن المساعي الهادفة إلى توسيع نطاق الإرث الاجتماعي والإنساني لكأس العالم في قطر على مستوى المنطقة.
فقط للاعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط
وذكر الموقع الرسمي للجنة العليا للمشاريع والإرث، المنظمة لمونديال 2022، أنه في إطار برنامج المدارس؛ فإن الجيل المبهر يقدم برنامجاً تدريبياً لمعلمي التربية البدنية في 26 مدرسة حكومية ودولية وتابعة لمؤسسة قطر، في نادي الجيل المبهر المجتمعي الذي افتُتح مؤخراً في مدينة لوسيل.
كما يشمل البرنامج، أنشطة متنوعة عبر منصة التعليم الإلكتروني التابعة للجيل المبهر، إلى جانب تدريب شخصي بمشاركة عدد من كبار المدربين في الجيل المبهر.
وسيتولى معلمو التربية البدنية بدورهم، تقديم الأنشطة التدريبية للطلاب في مدارسهم بعد إتمام البرنامج.
وأكد حسن الذوادي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، على أهمية الرياضة وقدرتها على إحداث التغيير نحو الأفضل على مستوى الأفراد والمجتمعات.
وتابع "تمتلك الرياضة قوة فريدة من نوعها لإلهام الأفراد وتوحيد الشعوب، والمحافظة على البيئة ومواردها وبناء مجتمع متماسك".
وأضاف "نضمن من خلال برنامج المدارس إرساء قواعد لعملية تعليمية ذات أثر مستدام في قطر والمنطقة، وتقديم نموذج يُحتذى في استثمار المكانة التي نحظى بها كدولة مستضيفة لكأس العالم 2022، لنشر ثقافة التنوع والشمولية، ودفع عجلة التغيير الإيجابي في المجتمعات".
وشددت بثينة بنت علي الجبر النعيمي، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، على أهمية دور الرياضة، معربة عن سعادتها بالتعاون مع الجيل المبهر، والاستفادة من الإرث المجتمعي لبطولة كأس العالم المرتقبة، من خلال دمج فعاليات برنامج كرة القدم من أجل التنمية في أنشطة التدريب المعتمدة لدى الوزارة.
وأوضحت حصة الدوسري، رئيس قسم اليونسكو والمنسق الوطني للشبكة الدولية للمدارس المنتسبة لليونسكو في اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم "نسعى إلى ابتكار نموذج متطور للتنمية المستدامة في مجالات التعليم والثقافة والعلوم".
وتابعت "نفخر بتسخير كافة الموارد المتاحة لدعم وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في تنفيذ أنشطة كرة القدم من أجل التنمية تحت مظلة الجيل المبهر في المدارس الحكومية والدولية المنتسبة لليونسكو في قطر".
ويعتزم الجيل المبهر، استئناف برنامج المدارس في الأردن وسلطنة عمان قريبًا، وذلك ضمن المساعي الهادفة إلى توسيع نطاق الإرث الاجتماعي والإنساني لكأس العالم في قطر على مستوى المنطقة.