القسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاري

رمضان كريم

رمضان كريم

 

 

نرحب بكم في منتديات فنان سات من خلال تصفحكم لموقعنا سيمكنكم التعرف على انجازاتنا والإطلاع على الخدمات المجانية المقدمة لكم

تم فتح باب التسجيل في منتديات فنان سات احجز مقعدك الان


التعليمات الإدارية


العودة   منتديات فنان سات > الأقسام العامة > قسم الترحيب والمناسبات
نور المنتدى بالعضو الجديد

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: دعاء اليوم السابع عشر من شهر رمضان المبارك لعام 1445 للهجرة (آخر رد :ملك الفضائيات)       :: اعمال يوم 17 من شهر رمضان المبارك 1445 للهجرة (آخر رد :ملك الفضائيات)       :: حدث في مثل هذا اليوم السابع عشر من شهر رمضان المبارك (آخر رد :ملك الفضائيات)       :: Newly added TV channel 28-03-2024 (آخر رد :ملك الفضائيات)       :: اهم تحديثات الاقمار الصناعية اليوم الخميس 28/03/2024 (آخر رد :ملك الفضائيات)       :: استراتيجيات الربح من الإنترنت: كيف تبني مشروعًا ناجحًا عبر الويب؟ (آخر رد :نادية معلم)       :: مهام شركة كشف تسربات المياه بالدمام (آخر رد :بنت القحظأن)       :: مميزات شركة تنظيف منازل بالدمام (آخر رد :بنت القحظأن)       :: كيف تشتري مقابر للبيع في القاهرة (آخر رد :بنت القحظأن)       :: نقل عفش جدة السليمانية: الخطوات الأساسية لنقل الأثاث بسلاسة (آخر رد :بنت القحظأن)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-08-2021, 12:03 PM   رقم المشاركة : 1
star
فريق المتابعة والمراقبة
 
الصورة الرمزية star





star غير متواجد حالياً

star has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond reputestar has a reputation beyond repute

Dوصول الإمام الحسين (ع) إلى كربلاء 2 محرم سنة 61 هـ
Bookmark and Share

للإرتقاء بمنتديات فنان سات ساهم معنا فى نشر الموضوع على الفيس بوك من هنا

كربلاء:

إنّ كربلاء اسم قديم في التاريخ، يرجع على عهد البابليين، وقد استطاع المؤرخون والباحثون التوصل إلى لفظة (كربلاء) من نحت الكلمة وتحليلها اللغوي، فقيل أنها منحوتة من كلمة (كور بابل) العربية، وهي عبارة عن مجموعة قرى بابلية قديمة، منها (نينوى) شرق كربلاء، و(الغاضرية)، ثم (كربلاء) أو (عقربابل) ثم (النواويس).



وصول الإمام الحسين كربلاء محرم








وقد ذكرها الحسين في خطبته المشهورة: “وكأني بأوصالي تقطّعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء”.

ويطلق عليها اسم الطف أيضاً.

نزول الحسين(ع) إلى كربلاء:

أجمعت المصادر التأريخية أن الحرّ بن يزيد الرياحي التقى بالحسين(ع) في طريقه المؤدي إلى الكوفة، وكاد الحر يقتنع بالخيارات التي عرضها الحسين(ع) على الحر، غير أن ابن زياد أرسل عيناً وكتاباً إلى الحر جاء فيه: “أما بعد فجعجع بالحسين حين يأتيك كتابي ويقدم عليك رسولي، ولا تنزله إلا بالعراء في غير حصن وعلى غير ماء، وقد أمرت رسولي أن يلزمك فلا يفارقك حتى يأتيني بانفاذك أمري، والسلام”.


فلمّا قرأ الكتاب، قال لهم الحر: هذا كتاب الأمير عبيد الله يأمرني أن أجعجع بكم في المكان الذي يأتي كتابه وهذا رسوله قد أمره أن لا يفارقني حتى أنفذ أمره فيكم.

فقال له الحسين(ع) : “دعنا ويحك ننزل في هذه القرية (يعني نينوى أو الغاضرية) أو هذه (يعني شفية)”.

قال: لا والله لا أستطيع ذلك، هذا رجل قد بعث عيناً عليّ.

فقال له زهير بن القين: إني والله ما أراه يكون بعد الذي ترون إلا أشدّ مما ترون يا ابن رسول الله، إنّ قتال هؤلاء الساعة أهون علينا من قتال من يأتينا من بعدهم، فلعمري ليأتينا بعدهم ما لا قبل([1]) لنا به. فقال له الحسين(ع): ما كنت لأبدأهم بالقتال.

ثم نزل وذلك يوم الخميس، وهو اليوم الثاني من المحرم سنة إحدى وستين.

لما نزل الحسين(ع) بأرض كربلاء، قال: ما هي؟ قالوا: العقر، فقال الحسين(ع) : اللهم إني أعوذ بك من العقر.

ثم قال (ع) : ما يقال لهذه الأرض؟ فقالوا: كربلاء، ويقال لها أرض نينوى قرية بها، فبكى (ع) وقال: كرب وبلاء، أخبـرتني أم سلمة قالت: كان جبـرئيل عند رسول الله(ص) وأنت معي فبكيت، فقال رسول الله(ص): دعي ابني.

فتركتك فأخذك ووضعك في حجره، فقال جبـرئيل: أتحبّه؟

قال: نعم.

قال: فإن أمتك ستقتله.

قال جبـرئيل: وإن شئت أن أريك تربة أرضه التي يقتل فيها.

قال (ص): نعم.

قالت أم سلمة: فبسط جبـرئيل جناحه على أرض كربلاء فقبض منها قبضة فأراه إياها.

فلما قيل للحسين(ع) : هذه أرض كربلاء شمّها، وقال: “هذه والله هي الأرض التي أخبـر بها جبـرئيل رسول الله(ص) وأنني أقتل فيها”([2]).

وفي (الملهوف)، و(كشف الغمّة): لما وصل الحسين(ع) المكان الذي جعجع به، قال: ما اسم هذه الأرض؟

فقيل: كربلاء.

فقال (ع): اللهم إني أعوذ بك من الكرب والبلاء.

ثم قال: هذا موضع كرب وبلاء فانزلوا، ها هنا محطّ رحالنا ومسفك دمائنا، وهنا محل قبورنا، بهذا حدّثني جدي رسول الله(ص).

فنزلوا جميعاً ونزل الحر بنفسه وجيشه قبالة الحسين(ع) ، ثم كتب إلى عبيد الله بن زياد وأعلمه بنزول الحسين(ع) بأرض كربلاء([3]).

ثم دعا الحسين(ع) بدواة وقرطاس، وكتب إلى أشراف الكوفة ممن كان يظن أنه على رأيه:

“بسم الله الرحمن الرحيم، من الحسين بن علي إلى سليمان بن صرد، المسيب بن نجبة، ورفاعة بن شداد، وعبد الله بن وال، وجماعة المؤمنين، أما بعد:

فقد علمتم أن رسول الله(ص) قد قال في حياته: من رأى سلطاناً جائراً مستحلاً لحرم الله ناكثاً لعهد الله مخالفاً لسنة رسول الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان،

ثم لم يغيّر بقول ولا فعل كان حقاً على الله أن يدخله مدخله، وقد علمتم أن هؤلاء القوم قد لزموا طاعة الشيطان وتولّوا عن طاعة الرحمن، وأظهروا الفساد وعطّلوا الحدود، واستأثروا بالفيء، وأحلّوا حرام الله وحرّموا حلاله، وإني أحقُّ بهذا الأمر لقرابتي من رسول الله(ص)

وقد أتتني كتبكم، وقد قدِمَتْ عليّ رسلكم ببيعتكم أنّكم لا تسلموني ولا تخذلوني، فإن وفيتم لي ببيعتكم فقد أصبتم حظّكم ورشدكم، ونفسي مع أنفسكم وأهلي وولدي مع أهاليكم وأولادكم، فلكم بي أسوة، وإن لم تفعلوا ونقضتم عهودكم، وخلفتم بيعتكم، فلعمري ما هي منكم بنكرٍ لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمّي، والمغرور مَنِ اغتّر بكم، فحظّكم أخطأتُم ونصيبكم ضيّعتُم، ومن نَكثَ فإنمّا ينكث على نفسِهِ، وسيُغني الله عنكم والسلام”([4]).

ثم طوى الكتاب وختمه ودفعه إلى قيس بن مسهر الصيداوي.

ولما علم ابن زياد بنزول الحسين(ع) بكربلاء كتب إليه يقول:

أما بعد يا حسين فقد بلغني نزولك بكربلاء، وقد كتب إليّ أمير المؤمنين يزيد أن لا أتوسّد الوثير ولا أشبع من الخمير أو ألحقك باللطيف الخبير أو ترجع إلى حكمي وحكم يزيد بن معاوية، والسلام.

فلمّا ورد كتابه على الحسين(ع) وقرأه رماه من يده ثم قال: لا أفلح قوم اشتروا مرضاة المخلوق بسخط الخالق.

فقال الرسول: جواب الكتاب أبا عبد الله؟

فقال (ع) : ما له عندي جواب لأنه قد حقّت عليه كلمة العذاب.

فرجع الرسول إليه فأخبره بذلك، فغضب عدو الله من ذلك أشد الغضب، والتفت إلى عمر بن سعد وأمره بقتال الحسين(ع) ، وقد كان ولاه الريّ قبل ذلك فاستعفى عمر من ذلك، فقال ابن زياد: فأردد إلينا عهدنا. فاستمهله ثم قبل بعد يوم خوفاً من أن يعزل عن ولاية الري.

والظاهر أنّ مفاتحة ابن زياد لعمر بن سعد في أمر قتال الحسين(ع) كان قبل هذا الوقت، وربما كان في حين ورود الحسين(ع) أرض العراق وبعد استشهاد مسلم بن عقيل، لأنّ المؤرّخين اتفقوا على أنّ عمر بن سعد نزل بكربلاء بعد نزول الحسين(ع) بها بيوم وهو اليوم الثالث من محرم.

قال ابن الأثير: وسبب مسير عمر بن سعد إلى الحسين(ع) أن عبيد الله ابن زياد كان قد بعثه على أربعة آلاف إلى دستبى([5])، وكانت الديلم قد خرجوا إليها وغلبوا عليها وكتب له عهده على الري، فعسكر بالناس في حمّام أعين([6])، فلما كان من أمر الحسين(ع) ما كان؛ دعا ابن زياد عمر بن سعد وقال له: سر إلى الحسين فإذا فرغنا مما بيننا وبينه سرت إلى عملك، فاستعفاه.

فقال: نعم على أن ترد عهدنا.

فلما قال له ذلك قال: أمهلني اليوم حتى أنظر، فاستشار نصحاءه فكلّهم نهاه، وأتاه حمزة بن المغيرة بن شعبة([7]) و هو ابن أخته فقال: أنشدك الله يا خالي أن لا تسير إلى الحسين(ع) فتأثم وتقطع رحمك، فو الله لئن تخرج من دنياك ومالك وسلطان الأرض وكل ما كان لك خير من أن تلقى الله بدم الحسين. فقال: أفعل، وبات ليلته مفكّراً في أمره، فسمع وهو يقول:

أأترك ملك الريّ والريّ منيتي
وفي قتله النار التي ليس دونها





أم أرجع مأثوماً بقتل حسينِ
حجاب وملك الريّ قرّة عينِ

ثم أتى ابن زياد وقال له: إنك وليتني هذا العمل وسمع الناس به فإن رأيت أن تنفّذ لي ذلك فافعل وابعث إلى الحسين(ع) من أشراف الكوفة من لستُ بأغنى ولا أجزأ في الحرب منه فسمّى له أناساً.

فقال له ابن زياد: لا تعلمني بأشراف أهل الكوفة، ولست استأمرك فيمن أريد أن أبعث فإن سرت بجندنا وإلا فابعث إلينا بعهدنا.

قال: فإني سائر. فاقبل في ذلك الجيش حتى نزل بالحسين(ع) .

فلما بلغ عمر بن سعد كربلاء نزل نينوى وبعث إلى الحسين(ع) عروة بن قيس الأحمسي فقال: ائته فاسأله ما الذي جاء بك وماذا تريد؟ وكان عروة ممن كتب إلى الحسين(ع) فاستحيى منه أن يأتيه، فعرض ذلك على الرؤساء الذين كاتبوه فكلهم أبى ذلك وكرهه، فقام إليه كثير بن عبد الله الشعبي وكان فارساً شجاعاً لا يرد وجهه شيء فقال له: أنا أذهب إليه والله لئن شئت لأفتكنّ به. فقال له عمر: ما أريد أن تفتك به ولكن ائته فاسأله ما الذي جاء به؟ فأقبل كثير إليه، فلما رآه أبو ثُمامة الصائدي قال للحسين(ع): أصلحك الله يا أبا عبد الله قد جاءك شر أهل الأرض وأجرأه على دم وأفتكه.

وقام إليه فقال له: ضع سيفك.

قال: لا ولا كرامة، إنما أنا رسول فإن سمعتم مني بلغتكم ما أرسلت به إليكم وإن أبيتم انصرفت عنكم.

قال: فإني آخذ بقائم سيفك ثم تكلم بحاجتك.

قال: لا والله لا تمسّه.

فقال له: فاخبرني بما جئت به وأنا أبلّغه عنك ولا أدعك تدنو منه فإنك فاجر. فاستبّا وانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر.

فدعا عمر بن سعد قرة بن قيس الحنظلي فقال له: ويحك يا قرّة إلق حسيناً فاسأله ما جاء به؟ وماذا يريد؟

فأتاه قرّة، فلما رآه الحسين(ع) مقبلاً قال: أتعرفون هذا؟

فقال له حبيب بن مظاهر: نعم هذا رجل من حنظلة تميم وهو ابن أختنا وقد كنت أعرفه بحسن الرأي وما كنت أراه يشهد هذا المشهد.

فجاء حتى سلم على الحسين(ع) وأبلغه رسالة عمر بن سعد إليه، فقال له الحسين(ع): كتب إليّ أهل مصركم هذا أن أقدم فأما إذ كرهتموني فأنا أنصرف عنكم. ثم قال له حبيب بن مظاهر: ويحك يا قرّة أين ترجع إلى القوم الظالمين أنصر هذا الرجل الذي بآبائه أيدك الله بالكرامة.

فقال له قرة: أرجع إلى صاحبي بجواب رسالته وأرى رأيي.

قال: فانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر.

فقال عمر: أرجو أن يعافيني الله من حربه وقتاله([8]).


البحث

فنان سات , جامعة الفضائيات العربية , اكبر منتدى فضائي , اقوى سيرفر شيرنج ,كروت ستالايت , خدمات مجانية , قنوات فضائية , ترددات حديثة ,سيرفرات مجانيه.





,w,g hgYlhl hgpsdk (u) Ygn ;vfghx 2 lpvl skm 61 iJ hgpsdk hgYlhl ,w,g







    شكراً رد مع اقتباس
أعضاء قالوا شكراً لـ star على المشاركة المفيدة:
قديم 11-08-2021, 02:28 PM   رقم المشاركة : 2
المهندس
المدير العام


 
الصورة الرمزية المهندس





المهندس غير متواجد حالياً

المهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond reputeالمهندس has a reputation beyond repute

افتراضيرد: وصول الإمام الحسين (ع) إلى كربلاء 2 محرم سنة 61 هـ
Bookmark and Share

للإرتقاء بمنتديات فنان سات ساهم معنا فى نشر الموضوع على الفيس بوك من هنا

السلام على الإمام الحسين عليه السلام وعلى آله وصحبه أجمعين
أحسنت النشر اخي العزيز






    شكراً رد مع اقتباس
أعضاء قالوا شكراً لـ المهندس على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محرم, الحسين, الإمام, وصول, كربلاء


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فنان سات  


الساعة الآن 09:39 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فنان سات
www.fanansatiraq.com
Loading...


      RSS RSS 2.0 XML SiteMap ARCHIVE HTML EXTERNAL

Review www.fanansatiraq.com/vb/ on alexa.com