وقال معصوم في بيان له، "تلقينا بأسف بالغ نبأ وفاة الصديق والأخ الأستاذ عزيز محمد الشخصية الوطنية والمناضل الصلب من أجل حرية بلده وسعادة شعبه".
وأضاف معصوم أن "الراحل كان مشاركا حيا في صناعة جوانب من التاريخ الوطني المعاصر، وكانت مواقفه كمناضل وطني غير متعصب تقدم مثالا لكل من أحبوه واقتدوا بسيرته وبنضاله، فكان واحدا من أبرز رموز اليسار والوطنية العراقية".
وتابع "لا يخفف من ألم فقدان عزيز محمد سوى ما خلّفه من سيرة عطرة وذكر طيب سيظل محفوظا له في وجدان شعبه وأمته. أحر تعازينا لعائلة الفقيد الغالي ولرفاقه وأصدقائه ومحبيه. والرحمة الواسعة له".