أبدى مدرب أتلتيكو مدريد، الأرجنتيني دييجو سيميوني، أسفه بعد السقوط أمام ديبورتيفو ألافيس (2-0)، مساء أمس الأحد، معتبرا أن المباراة "كانت أقرب إلى التعادل منها إلى الهزيمة".
وبعد انتهاء المباراة، التي أقيمت ضمن منافسات الجولة الـ 32 من الدوري الإسباني، قال سيميوني: "لقد شهد الشوط الأول فرصا قليلة"، مبرزا الضغط الذي مارسه الخصم، لعدم السماح للأتلتي بخلق الفرص.
وأقر المدرب الأرجنتيني بأن فريقه سيواجه خلال الأيام المقبلة "انتقادات وآراء متنوعة بسبب النتائج".
وأضاف: "نأمل أن نحل المشكلات، في المباريات الثلاث المتبقية خارج أرضنا".
وفي نفس الوقت، لم يخف سيميوني سعادته بالمباراة التي قدمها ابنه جوليانو سيميوني، الذي يلعب في صفوف ألافيس.