عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
يتطلب العمل القانوني الدولي معرفة واسعة بالقانون والتشريعات المعمول بها في المجال الذي يتعلق به، ومعرفة بالعلاقات الدولية والتعاملات الحدودية والقوانين والمعاهدات الدولية المعمول بها. ويتطلب هذا العمل أيضًا مهارات التحليل والتفاوض والتوثيق والتمثيل القانوني.
دور المحامي في العمل القانوني الدولي يتمثل في تقديم المشورة القانونية والتمثيل القانوني للعميل في مسائل القانون الدولي. يعمل المحامي على التحقق من صحة الحقائق وجمع الأدلة اللازمة وإعداد الدعوى القانونية، وتقديمها إلى السلطات المختصة ومتابعة القضية وتمثيل الموكل أمام المحاكم والهيئات القضائية.
وتشمل مهام المحامي في العمل القانوني الدولي التفاوض والتوثيق والتمثيل القانوني أمام المحاكم والهيئات القضائية والمشاركة في إعداد العقود والمعاهدات الدولية وغيرها من الوثائق القانونية التي تتعلق بالعلاقات الدولية.
ويجب على المحامي أن يكون لديه معرفة واسعة بالقانون الدولي والتشريعات المعمول بها في البلدان التي يتعامل معها، والمعاهدات الدولية والاتفاقيات المتعلقة بالمجال الذي يتعامل به. كما يجب أن يكون لدى المحامي مهارات التحليل والتفاوض والتوثيق والتمثيل القانوني لتحقيق النتائج المرجوة وتوفير الحماية القانونية للعميل في العلاقات الدولية.