تستمر سلاسل التوريد العالمية في الاضطراب، حيث تواجه الشركات تحديات في الحصول على المواد الخام والمكونات والنقل والتوزيع.
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
ويرجع هذا الاضطراب إلى عدد من العوامل، بما في ذلك:
الحرب في أوكرانيا: أدت الحرب في أوكرانيا إلى اضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، حيث تعد أوكرانيا وروسيا من أهم منتجي المواد الخام والمكونات.
جائحة كوفيد-19: أدت جائحة كوفيد-19 إلى اضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، حيث أدت إلى إغلاق المصانع والحدود ونقص العمالة.
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
تغير المناخ: يؤدي تغير المناخ إلى تفاقم الكوارث الطبيعية، مثل الجفاف والفيضانات، مما يؤثر على الإنتاج الزراعي والبنية التحتية اللوجستية.
وأثر تعطل سلاسل التوريد على الشركات من جميع أنحاء العالم، حيث أدى إلى زيادة التكاليف وانخفاض الإنتاج.
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
زيادة المخزون: تحاول الشركات زيادة المخزون لتقليل الاعتماد على سلاسل التوريد المتوترة.
تنوع مصادر الإمداد: تحاول الشركات تنويع مصادر الإمداد لتقليل الاعتماد على موردين بعينهم.
التحول إلى الإنتاج المحلي: تحاول الشركات التحول إلى الإنتاج المحلي لتقليل الاعتماد على سلاسل التوريد العالمية.
ومن المتوقع أن تستمر سلاسل التوريد العالمية في الاضطراب في المستقبل، حيث من المتوقع أن تستمر الحرب في أوكرانيا وتغير المناخ في التأثير على الأسواق العالمية.
من المتوقع أن تستمر سلاسل التوريد العالمية في التحول في المستقبل، حيث ستصبح أكثر مرونة وقدرة على مواجهة الاضطرابات.
وتشمل الاتجاهات الرئيسية للتحول في سلاسل التوريد العالمية ما يلي:
التحول إلى الإنتاج المحلي: من المتوقع أن تتحول الشركات إلى الإنتاج المحلي لتقليل الاعتماد على سلاسل التوريد العالمية.
التحول إلى التصنيع حسب الطلب: من المتوقع أن تتحول الشركات إلى التصنيع حسب الطلب لتقليل المخزون الزائد.
التحول إلى الذكاء الاصطناعي والبيانات: من المتوقع أن تستخدم الشركات الذكاء الاصطناعي والبيانات لتتبع المخزون وإدارة الطلب وتحسين كفاءة سلاسل التوريد.
وهذه التحول من شأنها أن تساعد الشركات على مواجهة الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية وتقليل التكاليف وتحسين الإنتاجية.