رمضان كريم

 

 

نرحب بكم في منتديات فنان سات من خلال تصفحكم لموقعنا سيمكنكم التعرف على انجازاتنا والإطلاع على الخدمات المجانية المقدمة لكم

تم فتح باب التسجيل في منتديات فنان سات احجز مقعدك الان


التعليمات الإدارية


العودة   منتديات فنان سات > الأقسام العامة > ۩ قسم الخيمة الرمضانية ۩

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: شركة سنت الفندقية (آخر رد :ريم محمد)       :: منتجات ams على ويلنس سوق: تجربة تسوق فريدة تضمن لك الجودة والتنوع (آخر رد :نادية معلم)       :: رحلة الشحن من البحرين إلى السعودية: خدمات الشحن البحرينية المتميزة (آخر رد :ايه كمال)       :: مميزات عود البخور (آخر رد :حبيبة حسن)       :: جديد iptv بتاريخ .19.04.2024 (آخر رد :hassan002)       :: متجر اشتراك شاهد (آخر رد :نادية معلم)       :: متجر ريهانا (آخر رد :بنت القحظأن)       :: تطور دور الشغالات الشهرية في الخدمة المنزلية بالرياض (آخر رد :بنت القحظأن)       :: عمالة منزلية بالشهر بالدمام خادمات بالشهر (آخر رد :بنت القحظأن)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-05-2021, 01:26 PM   رقم المشاركة : 1
ملك الفضائيات
مشرف منتديات فنان سات
 
الصورة الرمزية ملك الفضائيات





ملك الفضائيات غير متواجد حالياً

ملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond repute

Dشهر رمضان فضائل وكمالات
Bookmark and Share

للإرتقاء بمنتديات فنان سات ساهم معنا فى نشر الموضوع على الفيس بوك من هنا

شهر رمضان فضائل وكمالات

رمضان فضائل وكمالات
قال تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدى‏ وَالْفُرْقَانِ) البقرة: 185.
شهر رمضان الذي خصه الله بنفسه، وحباه بهذا المجد الخالد، واعتبر الناس فيه ضيوفاً مباركين، على موائد رحمته، فيعتق منهم كثيراً ويغفر لكثير، ويضاعف الحسنات ويمحي السيئات، ويرفع الدرجات كما فصلها الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في خطبته الشريفة في استقبال شهر رمضان.

مرفأ الضمائر:
فاستأثر به الله، ليكون مرفأ الايمان عبر السنة، الذي تنطلق منه النفوس، مزودة بطاقات من الايمان، يعومون بها في بحر أحد عشر شهراً، حتى إذا نفذت ذخائرهم الروحية، في مقارعة الكفر والنفاق العالميين، والسير قدماً إلى الأمام بصمود غلاّب، يكسر دفقة التيارات المنحرفة،التي تحاول جرف كل تافه خفيف... التقوا برمضان آخر، في الملتقى على السنة الثانية، وأرسوا عنده مرهقين ليمدهم بمددٍ كافية، لمدائبة الانطلاق الصاعد أبداً، والاستقامة بقوة صارمة.
فشهور رمضان، بمنزلة «محطات تموين واستراحة» ركزت على مفترقات السنين، لتزويد السالكين إلى الله ـ في طريقهم الوعر الشائك البعيد ـ بالخبرة والذخيرة والوقود... أو هي للنفوس البشرية، بمثابة «بوتقات» متتابعة، تصهر النفوس التي تستحم فيها، لتخلع منها غشاوة، وتسبغ عليها روعة، وتتكرر العملية بتكرار السنين، حتى تبلغ بالنفوس الدكناء، قمة مبلغها من الكفاءة والطهارة، كيما تتأهب للجنة، واستلام الصلاحيات، التي يخولها الله في الآخرة للمتقين.

روافد المعروف:
وحيث شاء الله تعالى، أن يكون رمضان، شهره الذي تستحم فيه الأرواح، ليطهرها من السخائم والادران، ويضفي عليها بلورة منيعة... فجرفيه ينابيع الخير والرحمة، ليستطيع أداء هذه المهمة، فأن مجرد تسميته شهر الله، لا تفضله على بقية الشهور، ولا توفر فيه المؤهلات الكافية لأداء رسالات و مسؤليات شهر الله... كالبطاح، التي لو شاء الأنسان أن يحولها بحيرة منغومة، لا تكون إلا إذا فصِد فيها شرايين الأرض ... والحفائر، التي لو أراد أن تكون واحة من الغدران، لا تكون إلا جنت الرواعد، ليذرف غربال السحاب..
هكذا أوسع الله رمضان بروافد المعروف، وأملى فيه كل خير، حتى يكون أقدر للتوفير على هدفه ...

الكتب السماوية:
ولكن الأنسان قبل كل شيء ـ أحوج إلى مناهج تصمم إرادته وأقداره ..
فالبالغ الذي استكمل رشده، وفتح عينيه، فرأى القانون يراقبه، والمجاهر تتناهبه من جميع أطرافه دون أن يعزب عنها لحظة أو قل من لحظة، وعيون السماء مشرئبة تحصي أنفاسه في اليقظة والرقاد وتصور كل شيء منه حتى النفحة والنأَمة ورسل الملائكة يسجلون كل ما يلفظ ويعمل ويريد، في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى... ويجد أمامه خضم الحياة الهائج الرهيب، ويعلم: أنه سوف تلاقفه الامواج الهادرة المريعة، ولا تسلم إلى الشاطىء إلا جثته يوم موته، حيث تخف بها إلى الجنة، أو تجلد بها قرار الجحيم...
هذا الانسان الواجف الرعديد، الذي إذا شاء أن يفتح حانوتاً، درس ـ باهتمام بالغ ـ موقع دكانه ـ ومركز بضاعته، ومستقبل السوق... وإذا أراد أن يركم لبناً على بعضها ـ باسم البيت ـ ليستريح اليها أحيان الفراغ، ويسلم إليها رأسه فرض الرقاد، فحص طبيعة الارض، ووضع المكان، ومناخ المنطقة، والجو والجيران.. وحتى اذا رام أن يمشي خطوات، يتحسس مواضع أقدامه، ويبحث عن الهدى والنور.
هذا الانسان الذي ينبت على المزالق، ويعيش بين الجنة التي لم يحلم بمثلها، والهاوية التي فغرت عن مخابىء السموم، وتكشرت عن أضراس من نار...

هذا الانسان التائه الجبان، فور ما يتفتق وعيه، تستبد به الهواجس ،ويلفه القلق والتيه ،وتنبض خواطره برشق من التساؤلات الهائمة الملحة، التي تنقر ذاكرته بلا إنقطاع:
ـ من أنا ؟ .
ـ من أين جئت ؟ .
ـ إلى أين سأمضي ؟.
ـ لماذا جئت ؟ .
ـ من جاء بي ؟.
ـ ما هو الذي دفعه إلى أن يخلقني ؟.
ـ أين الطريق ؟.
ـ من يقودني ؟.
ـ من ذا يرافقني ؟.
ـ بماذا أتقوت عبر الطريق ؟.
ـ ماذا أتزود ؟.
ـ بأي شيء أدرأ الأهوال ؟.
ـ كيف أسلم ؟.
ـ ما هو مصيري ؟.
وفيما هو نهب الاستجوابات التي تتوارد عليه بعنف بليغ، ويلتمس بصيصاً خافتا من النور، يعالج جانباً يسيراً من هذه الطلاسم، إذا بكتب السماء، تسطر الأجوبة الواقعة المقنعة، بأشرع من تقافز الأسئلة في الخيال، وترشده إلى الحاجات الأخرى، التي ذهل عنها وهو يرزح تحت وطئة الارتباك، وينشر أمامه الخطط والمناهج الكاملة، ويعين القادة الأمناء، ويسير المواكب، ويهيب بهذا الانسان المتشنج: نهنه عن وجدك واضطرابك، واخلد إلى الراحة والهدوء، وطمئن نفساً وجأشاً، وسر مع القافلة، إن كنت تهاب واقعك، وتلتمس السعادة والنجاة.
فتغمرة الفرحة الكبرى، التي تتجدد، كلما عثر في الطريق على الهالكين، الذين هشمتهم الهاوية الظروسة، او مزقتهم الأمواج، لتسيغ ولائم الأسماك ..
وهذه الكتب السماوية، التي حققت أماني البشرية، وانتصارها على الإرهاب، ومخاطر الحياة، تنزلت في شهر رمضان ...
فالتوراة، نزلت في السادس من رمضان ..
والانجيل، نزل في الثاني عشر من رمضان ..
والزبور، نزل في الثامن عشر من رمضان ..
والقرآن، نزل في ليلة القدر..
فحق للبشرية: أن يحيي رمضان، احتفالات عامة مستمرة، بفرحتها الكبرى، وانتصارها الاكبر...
وحق للمسلمين ـ بالخصوص ـ: أن يتخذوا من رمضان، أكبر أعيادهم، فالقرآن الذي هبط فيه لهم، ليس كتاباً سماوياً فحسب، أودستوراً سماوياً فقط وإنما هو الإسلام كل الإسلام ومصدر النبوة، وملهم ثقافات وعلوم ومعجزتهم الخالدة، التي تؤكد صدقهم، وشارة أسبقيتهم التي يديلون بها على العالمين وأضخم رصيد يمتاحون منه ولا يترفون، والحصن والسلاح، الذي يتذرعون به ويزحفون ..
وإذا كان الاسلام، الكلمة الأخيرة في قاموس السماء، ومنهاج البشرية ـ جمعاء ـ إلى يوم القيامة، وأوسع الأديان وأكملها، وفوق كل دين ومبدأ، وفوق كل شيءٍ... فما أجدر المسلمين، أن يتفوقوا على غيرهم في الاحتفاء بميلاد هذا الشرع العظيم، متمثلا في نزول القرآن..

الصوم:
وبعد أن كمل تصميم الحياة البشرية، بإرسال الكتب المقدسة، التي هي أوفر الجواذب الروحية .. وتكريماً لإنجاز تنظيم الانسان، فرض الصيام على الأمم التي شملتها الأديان، لأن الحفاوة بالبواعث الروحية، لابد أن تكون بالإستجابة الروحية ـ وتلك هي الانتصارات المادية التي تكون إخفالها بالموائد المادية ـ وتكريم كل شيءٍ بنوعه..
والصوم خير وسيلة لتجريد النفوس، وتطهيرها من الزوائد المتطفلة عليها، إعداداً، للتلقي والتجاوب، من نداءات السماء.. فكان خير تقدير للكتب السماوية، وأكرم العوامل الاعدادية، لتمكين شهر رمضان، من تفريغ رسالته، باعتباره شهر الله ..

ليلة القدر:
وأعلن صلى الله عليه وآله وسلم أن إحيائها بالعبادة ،تعادل إحياء الف شهر كامل بالعبادة... لأن الناس لا يبلغونها إلا عندما يبلغون اقصى تأهبهم الروحي للعبادة، والعبادات لا تقاس بأبعادها الظاهرة وإنما تقدر بمدى الايمان والتأهب النفسي الذين تنبعث منها العبادات، كما أن قيمة الأيام ليست بساعاتها، ولا قدر الليالي بطولها وعددها، وإنما قيمة الاوقات، بما فيها من خير وقربة، وطاعة مخلصة، فحقت كلمة ربنا: «ليلة القدر خير من الف شهر، تنزل الملائكة والروح فيها بأذن ربهم من كل أمر، سلام هي حتى مطلع الفجر»..
وبعد ان زود الله شهر رمضان ،بعرقين رئيسيين: (الكتب السماوية، والصوم) يجعلان منه شهر الله، م جعل فيه ليلة القدر، التي تمثل عقدة القلب في رمضان، وتبلغ فيها المكرمات قمة نبوغها، وأمر عباده: أن يحيوها بأكرم أعمالهم، ويبلغوا فيها أبلغ آماد الصفاء والخشوع... ثم رددها في ليال عديدة، كي ينصرف الناس فيها ـ جميعا ـ إلى الحسنات، وهم لا يخسرون المعروف إن وفورة في غير ليلة القدر ،بل يحتفظون بآثار في ركائزهم، مهما تقادمت العهود، وربما كانت الاخيرة ليلة القدر، فالسابقات ترهف تأهبهم، واعتيادهم العبادة لليلة القدر..
ومن فضل الله سبحانه، أن جعل تصريف الاقدار في هذه الليلة المباركة، التي يخلص الناس فيها لله، وينزعون من صدورهم الاحقاد، والنوايا السوداء، ويحاولون إشاعة المعاني النبيلة في نفوسهم، فيكون أقرب إلى الأقدار الخيرة، عما لو كانت الاقدار توزع وتأخذ مقرراتها ومراكزها، والناس منهمكون في اشتباك مستميت حول جيفة الدنيا ..

المستحبات:
وبعد أن كان رمضان، شهر الله الأعظم، الذي يهدف توسيع حملة تطهيرية شاملة، على رواسب السنة... وبعد أن قررت عناصره الرئيسية، التي تؤهله لهذه الرسالة الكبرى، من الكتاب، والصيام، وليلة القدر... بعد ذيتك لوحظ: أن هذه العناصر الثلاثة، عامة تسع الجميع، التي قدر في تقريرها أدني الطاقات المتوسطة، فهي في مقدور كل من عدى العجزة المفلوجين، وهنالك طبقات من الناس، لهم طاقات وكفاءات فوق ذلك، وفيهم استعداد فعلي للقيام بأكثر من ذلك، دون تكلف وتوان... وهناك العطلة المتقاعدون، تخلوا عن الحياة، وتقاعسوا عن العمل... وهناك المنهمكون في الحياة، الذين تتاح لهم فترات شاغرة، لا يمكن استخدامها للفرائض، لأنها أبدية ترفض الأعذار، وتلك العطلات، أحيان مبثوثة متفرقات... فلا مبرر لإهمال هؤلاء، ما دامت الدنيا دار تكامل، وما دام رمضان، شهر التصفية والتكامل !!.
ولذلك أوسع الله شهر الصيام، بالقربات المستحبة، وأكثر منها حتى تستغرق الليل والنهار، وجعل لها مقادير خيالية شديدة الأغراء من الثواب، ليأتي كل منها بما يسعه، ولا يهدر فراغاته في الملهيات البخسة الرعناء ...

ومن اجل تزايد التأهبات بمرور الشهر، تزداد القربات المندوبة، كلما مضيت أيام من رمضان، فلا تكون في الأيام الأولى منه، بقدر ما هي في الليالي البيض، ثم تبلغ قمتها في ليالي القدر، والعشر الأواخر...
وتبعاً لتزوايد القربات، وإكثار الناس منها، تزداد الإطلاقات من النار، في غضون هذا الشهر العظيم، ففيما يطلق الله تعالى كل يوم وقت الإفطار، ألف الف رقبة من النار، يطلق في كل ساعة م ليلة الجمعة ونهارها ألف ألف من رقبة من النار، ويطلق في ليلة الفطر بقدر ما أعتق في الشهر كله...
لأن الناس يتدرجون في التحرر من النار، والتأهل للجنة، بتدرج مفعول القربات، التي يمارسونها في ثنايا هذا الشهر الكريم ...

تشكيلة متنوعة:
وحيث إن اصابات الناس، ونقاط ضعفهم تختلف.. والشيطان يتسلل إلى كل من ثغرة، ويصرعه بأغراء.. والتركيبات العنصرية والنفسية المتنوعة، أثيرة في تنوع الاستجابة للعاهات.. وكل يحتفظ بعرق انحراف خاص.. واختلاف الاوباء يسبب اختلاف الأدواء..
ولهذه الحقيقة نجد مستحبات رمضان، تشكيلة كثيرة التنوع والإختلاف، ففيها الصلوات، والأدعية، والأذكار، والمناجات، والصلاة، والصدقات، والأغسال، والزيارات، والمواعظ، والقراءات لأجزاء القرآن، والأقطار.. لتحتوي هذه المجموعة، على كل تجربة ودواءٍ، لاستئصال جذور الداء مهما كان، كيما تطهر من يمارسها من أي مرض يهد فيه.. حتى إذا لم تصب تجربة عرق الداء، تصيبه الأخرى..
وهكذا يتكامل شهر الله الأعظم، بملزماته التي تتضافر، لتوسع الفرد بهزة عامة، تنفض منه التطفلات، ونهضة تطهير تشمل روحه وعقله وجسمه...وتتركه بعد رمضان،غيرة قبل رمضان...
الموضوع الأصلي: شهر رمضان فضائل وكمالات || الكاتب: ملك الفضائيات || المصدر: منتديات فنان سات

البحث

فنان سات , جامعة الفضائيات العربية , اكبر منتدى فضائي , اقوى سيرفر شيرنج ,كروت ستالايت , خدمات مجانية , قنوات فضائية , ترددات حديثة ,سيرفرات مجانيه.





aiv vlqhk tqhzg ,;lhghj tqhzg







    شكراً رد مع اقتباس
أعضاء قالوا شكراً لـ ملك الفضائيات على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
رمضان, فضائل, وكمالات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات فنان سات

صاحب الموقعFANNANSAT  


الساعة الآن 06:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فنان سات
www.fanansatiraq.com
||


      RSS RSS 2.0 XML SiteMap ARCHIVE HTML EXTERNAL