القسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاريالقسم التجاري

رمضان كريم

رمضان كريم

 

 

نرحب بكم في منتديات فنان سات من خلال تصفحكم لموقعنا سيمكنكم التعرف على انجازاتنا والإطلاع على الخدمات المجانية المقدمة لكم

تم فتح باب التسجيل في منتديات فنان سات احجز مقعدك الان


التعليمات الإدارية


العودة   منتديات فنان سات > الأقسام العامة > القســــم الإسلامي
نور المنتدى بالعضو الجديد

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: استراتيجيات الربح من الإنترنت: كيف تبني مشروعًا ناجحًا عبر الويب؟ (آخر رد :نادية معلم)       :: مهام شركة كشف تسربات المياه بالدمام (آخر رد :بنت القحظأن)       :: مميزات شركة تنظيف منازل بالدمام (آخر رد :بنت القحظأن)       :: كيف تشتري مقابر للبيع في القاهرة (آخر رد :بنت القحظأن)       :: نقل عفش جدة السليمانية: الخطوات الأساسية لنقل الأثاث بسلاسة 0548170966 (آخر رد :بنت القحظأن)       :: استثمر في العقارات الفاخرة على شاطئ الساحل الشمالي مع شركة دي بروبرتي (آخر رد :بنت القحظأن)       :: شركة تنظيف بالجبيل الحل الأمثل لنظافة منازلكم (آخر رد :بنت القحظأن)       :: خدمات جولدن هوم المنزلية بالمدينة المنورة (آخر رد :بنت القحظأن)       :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: تبي متابعين تيك توك مجاناً؟ (آخر رد :ريم محمد)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-04-2020, 12:51 PM   رقم المشاركة : 1
ملك الفضائيات
مشرف منتديات فنان سات
 
الصورة الرمزية ملك الفضائيات





ملك الفضائيات غير متواجد حالياً

ملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond reputeملك الفضائيات has a reputation beyond repute

Dنفحات رمضانية أهل البيت(ع) معدن الرحمة الإلهية
Bookmark and Share

للإرتقاء بمنتديات فنان سات ساهم معنا فى نشر الموضوع على الفيس بوك من هنا

إن من أعظم مصاديق تجلي الرحمة الإلهية في هذا الكون هو الوجود الأتم والنوراني لحضرة النبي الأعظم محمد (ص) وأهل بيته الأطهار الذي لأجلهم خلق الله هذا العالم كما تشير الأخبار الصحيحة الواردة بهذا الشأن وقد جاء في الحديث القدسي " يا محمد لولاك لما خلق الأفلاك"

ويدلّ على هذا المعنى أيضاً حديث مروان بن صباح قال : قال أبو عبدالله (عليه السلام) : « إنّ الله خلقنا فأحسن صورنا وجعلنا عينه في عباده ولسانه الناطق في خلقه ويده المبسوطة على عباده بالرأفة والرحمة ووجهه الذي يؤتى منه وبابه الذي يدلّ عليه وخزّانه في سمائه وأرضه ، بنا أثمرت الأشجار وأينعت الثمار ، وجرت الأنهار ، وبنا ينزل غيث السماء وينبت عُشب الأرض ، وبعبادتنا عُبد الله ولولا نحن ما عُبد الله ».
وفي الزيارة الحسينية الشريفة المروية عن الإمام الصادق (عليه السلام) بسند صحيح : « بكم تنبت الأرض أشجارها ، وبكم تخرج الأرض ثمارها ، وبكم تنزل السماء قطرها ورزقها ، وبكم يكشف الله الكرب ، وبكم ينزّل الله الغيث ، وبكم تسبّح الأرض التي تحمل أبدانكم وتستقرّ جبالها عن [ على ] مراسيها ».
(ج) : لأجل أنّهم لو لم يكونوا على الأرض لساخت وإنخسفت الأرض بأهلها ، وماجت كما تموج البحار كما ورد في حديث أبي حمزة قال : قلت لأبي عبدالله (عليه السلام) : أتبقى الأرض بغير إمام ؟
قال : « لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت » .
وحديث محمّد بن الفضيل ، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال : قلت له : أتبقى الأرض بغير إمام ؟
قال : لا .
قلت : فإنّا نروي عن أبي عبدالله (عليه السلام) أنّها لا تبقى بغير إمام إلاّ أن يسخط الله تعالى على أهل الأرض أو على العباد .
فقال : لا ، لا تبقى ، إذاً لساخت .
وحديث أبي هراشه ، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : « لو أنّ الإمام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها ، كما يموج البحر بأهله » .
والرحمة قسمان : الرحمة الواسعة والرحمة المكتوبة وأما الرحمة الواسعة سميت بذلك لانها شاملة لجميع الخلق حتى المؤمن والكافر ..واليه يشير قوله تعالى { ورحمتي وسعت كل شيء} وقول الامام الصادق لما سئل عن الرحمان ؟ قال (ع): ( الرحمان بجميع خلقه).
وأما الرحمة المكتوبة وهي الرحمة المشار اليها بقوله تعالى :{فسأكتبها للذين يتقون}، وقال تعالى : { وكان بالمؤمنين رحيما} .

فالرحمة بالمؤمنين هي نفس الرحمة الواسعة إلا أنها بالتقوى صارت ثابتة له في موردها لا مستعارة ؛ فغير المؤمن تؤخذ منه الرحمة الثابتة وتسلب منه فيصير الى العذاب الإلهي دون المتقي ، فبهذا الاعتبار تسمى الرحمة الثابتة والباقية بالرحمة المكتوبة او الخاصة بالمؤمنين.
وهما وجه آخر للفرق بين الصفتين هو الآتي : إن الرحمن أكث حروفا من الرحيم، وزيادة المباني تدل على زيادة المعاني فتشمل صفة الرحمن الدنيا والآخرة وصفة الرحيم مختصة بالآخرة . فأهل البيت هم معدن الرحمة الواسعة في الدنيا والآخرة بجميع معانيها ، ومعدن الرحمة المكتوبة في الدنيا والآخرة كذلك ، وذلك لأنهم أولياء النعم وسيوف النقم ..

ولما خلق الله تعالى سيدنا محمدا سراجا منيرا أشرق نوره حتى ملأ العمق الأكبر فخلق الله مواد الأشياء غيبها وشهادتها ماديها وغير ماديها وجواهرها وأعراضها من نور محمد (ص) ، ولما خلق الله سيدنا عليا (ع) قمرا منيرا أشرق نوره حتى ملأ العمق الأكبر فخلق الله سبحانه صور الأشياء غيبها وشهادتها ماديها وغير ماديها وجوهرها وأعراضها ، من نور أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) ، فالمادة هي الأب ، والصورة هي الأم ، وإليه أشار النبي (ص) : ( أنا وعلي أبوا هذه الأمة ) وقد وضح الامام الصادق (ع) فحوى الحديث فقال (ع): " إن الله خلق المؤمنين من نوره وصبغهم في رحمته ، فالمؤمن أخو المؤمن لأبيه وأمه ، أبوه النور وأمه الرحمة".
فأهل البيت (ع) جعلهم الله بهذا المعنى أشهادا على خلقه لا يغيب عنهم شيء من أحوال الخلق { وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}.
ففي الكافي بإسناده الى يعقوب بن شعيب قال : سألت أبا عبد الله (ع) في قوله عز وجل : { وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}قال (ع) : " هم الأئمة".
وفي عيون أخبار الرضا (ع) عن الحسن بن الجهم، قال: حضرتُ مجلس المأمون يوماً وعنده عليّ بن موسى الرضا عليه السّلام وقد اجتمع الفقهاء وأهل الكلام من الفرق المختلفة فسأله بعضهم فقال له: يا ابن رسول الله! بأيّ شيء تصحّ الإمامة لمدّعيها؟
قال: بالنّص والدّليل، قال له: فدلالة الإمام فيما هي؟ قال: في العلم واستجابة الدعوة، قال: فما وجه إخباركم بما يكون؟ قال: ذلك بعهد معهود إلينا من رسول الله صلى الله عليه وآله، قال: فما وجه إخباركم بما في قلوب الناس؟
قال عليه السلام له: أمَا بلغك قول الرّسول صلّى الله عليه وآله: اتّقوا فراسة المؤمن، فإنّه ينظر بنور الله؟ قال: بلى. قال: وما من مؤمنٍ إلاّ وله فراسة ينظر بنور الله على قدر ايمانه، ومبلغ استبصاره وعلمه، وقد جمع الله الأئمّة منّا ما فرّقه في جميع المؤمنين، وقال عزّوجلّ في محكم كتابه: {إنّ فِي ذلِكَ لآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ} فأوّل المتوسّمين رسول الله صلّى الله عليه وآله، ثمّ أميرالمؤمنين عليه السّلام من بعده، ثمّ الحسن والحسين والأئمّة من ولد الحسين عليهم السّلام إلى يوم القيامة .
قال: فنظر إليه المأمون فقال له: يا أباالحسن! زدنا ممّا جعل الله لكم أهل البيت، فقال الرّضا عليه السّلام: إنّ الله عزّوجلّ قد أيّدنا بروح منه مقدّسة مطهّرة، ليست بملك لم تكن مع أحدٍ ممّن مضى إلاّ مع رسول الله صلّى الله عليه وآله، وهي مع الأئمّة منّا تسدّدهم وتوفّقهم، وهو عمود من نور بيننا وبين الله عزّوجلّ.
قال له المأمون: يا أباالحسن! بلغني أنّ قوماً يغلُون فيكم ويتجاوزون فيكم الحدّ ؟
فقال الرّضا عليه السّلام: حدّثني أبي موسى بن جعفر، عن أبيه جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن عليّ، عن أبيه عليّ بن الحسين، عن أبيه الحسين بن عليّ عن أبيه عليّ، بن أبي طالب عليهم السّلام قال:
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: لا ترفعوني فوق حقّي، فإنّ الله تبارك وتعالى اتّخذني عبداً قبل أن يتّخذني نبيّاً.
قال الله تبارك وتعالى: {ما كانَ لِبَشَرٍ أنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولُ لِلنّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ كُونُوا رَبّانِيّينَ بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ وَبِما كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ وَلا يَأْمُرُكُمْ أنْ تَتّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أرْباباً، أَيَاْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إذْ أنْتُمْ مُسْلِمُونَ}.
قال عليه السلام: يهلك فيّ اثنان ولا ذنب لي: محبٌّ مفْرطٌ، ومبغضٌ مفرّط.ٌ وأنا أبرأ إلى الله تبارك وتعالى ممّن يغلو فينا ويرفعنا فوق حدّنا كبراءة عيسى بن مريم عليه السّلام من النّصارى، قال الله تعالى:{ وَإذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى بْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنّاسِ اِتَّخِذُونِي وَأُمِّي إلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ؟! قالَ سُبْحانَكَ ما يَكُونُ لِي أنْ أقُولَ ما لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا أعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ إنَّكَ أنْتَ عَلاّمُ الْغُيُوبِ ما قُلْتُ لَهُمْ إلاّ ما أَمَرْتَنِي بِهِ أنِ اعْبُدُوااللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
وقال عزّوجلّ: { لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أنْ يَكُونَ عَبْداً للهِ وَلاَ الْمَلائِكَةُ الْمُقَرّبُونَ }، وقال عزّوجلّ: { مَا الْمَسِيحُ بْنُ مَرْيَمَ إلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطّعامَ } ومعناه أنّهما كانا يتغوّطان، فمن ادّعى للأنبياء ربوبيّة وادّعى الأئمّة ربوبيّة أونبوّة أولغير الأئمّة إمامة فنحن منه براء في الدّنيا والاخرة.
فقال المأمون: يا أبا الحسن! فما تقول في الرّجعة ؟ فقال الرّضا عليه السّلام: إنّها لَحقّ قد كانت في الأُمم السّالفة ونطق به القرآن، وقد قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: يكون في هذه الأمّة كلّ ما كان في الأُمم السّالفة حذو النعل بالنعل، والقذّة بالقذّة.
قال عليه السّلام إذا خرج المهديّ من ولدي نزل عيسى بن مريم عليه السّلام فصلّى خلفه.
وقال عليه السّلام: إنّ الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً، فطوبى للغرباء! قيل: يا رسول الله! ثمّ يكون ماذا؟ قال: ثمّ يرجع الحقّ إلى أهله، فقال المأمون: يا أباالحسن! فما تقول في القائلين بالتناسخ؟
فقال الرّضا عليه السّلام: من قال بالتناسخ فهو كافر بالله العظيم. مكذِّب بالجنّة والنّار. قال المأمون: ما تقول في المسوخ؟
قال الرّضا عليه السّلام: أولئك قوم غضب الله عليهم، فمسخهم، فعاشوا ثلاثة أيّام ثمّ ماتوا ولم يتناسلوا، فما يوجد في الدّنيا من القردة والخنازير وغير ذلك ممّا وقع عليهم اسم المسوخيّة فهو مثل ما لا يحلّ أكلها والانتفاع بها.
قال المأمون: لا أبقاني الله بعدك يا أباالحسن، فو الله ما يوجد العلم الصّحيح إلاّ عند أهل هذا البيت! وإليك انتهت علوم آبائك، فجزاك الله عن الاسلام وأهله خيراً.
قال الحسن بن الجهم: فلمّا قام الرّضا عليه السّلام تبعته فانصرف إلى منزله، فدخلت عليه وقلت له: يا ابن رسول الله! الحمد لله الّذي وهب لك من جميل رأي أميرالمؤمنين ما حمله على ما أرى من إكرامه لك وقبوله لقولك.
فقال عليه السّلام: يا ابن الجهم! لا يغرّنّك ما ألفيته عليه من إكرامي والاستماع منّي، فإنّه سيقتلني بالسّمّ وهو ظالم إليّ، إنّي أعرف ذلك بعهد معهود إليّ من آبائي عن رسول الله صلّى الله عليه وآله، فاكتم هذا ما دمتُ حيّاً.
قال الحسن بن الجهم: فما حدّثت أحداً بهذا الحديث إلى أن مضى عليه السّلام بطوس مقتولاً بالسّمّ ، ودفن في دار حميد بن قحطبة الطّائيّ في القبّة الّتي فيها قبر هارون الرّشيد إلى جانبه.عيون أخبار الرضا عليه السلام للصدوق : ج1 ص216 ـ 218 ب 46 .

فقد أشار حديث الإمام الرضا (ع) إلى أن الروح القدسية هي نور بينهم وبين الله وتعالى وهي قوة إلهية نورانية لم يعطها الله تعالى لأحد كاملة من الأنبياء والمرسلين سوى نبيه محمد وعترته الطاهرة وبهذا النور يشهدون جميع أعمال العباد ويسمى هذا العمود ملكا في بعض الأخبار وهو خادم عند رسول الله وآله الأطهار وهو غير روح القدس الذي ليس بملك بل هم قوة روحية تختلف بماهيتها عن الملك .
يظهر لنا من كل ما تقدم أن مظهر الرحمة الإلهية والتجلي الأعظم لها في عالم الوجود هم أهل بيت النبوة وموضع الرسالة ومختلف الملائكة وهم شهداء دار الفناء وشفعاء دار البقاء والرحمة الموصولة والباب المبتلى به الناس من أتاهم نجا ومن تخلى عنهم غرق وهوى من والاهم فقد والى الله ومن عاداهم فقد عادى الله لأنهم خلفاء الأرض والسبيل إلى مرضاة الله عز وجل.
والحمد لله رب العالمين


البحث

فنان سات , جامعة الفضائيات العربية , اكبر منتدى فضائي , اقوى سيرفر شيرنج ,كروت ستالايت , خدمات مجانية , قنوات فضائية , ترددات حديثة ,سيرفرات مجانيه.





ktphj vlqhkdm Hig hgfdj(u) lu]k hgvplm hgYgidm ludk hgfdj(u) hgvplm hgYgidm vlqhkdm ,tdhj







    شكراً رد مع اقتباس
أعضاء قالوا شكراً لـ ملك الفضائيات على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معين, البيت(ع), الرحمة, الإلهية, رمضانية, وفيات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فنان سات  


الساعة الآن 06:34 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فنان سات
www.fanansatiraq.com
Loading...


      RSS RSS 2.0 XML SiteMap ARCHIVE HTML EXTERNAL

Review www.fanansatiraq.com/vb/ on alexa.com